مقابلة إحسان الناس ببرود ولا مبالاة يقتل فيهم المبادرة للإحسان ، ويفشي السلبية والأثرة،،،
( محمود الخزندار )
|
مقابلة إحسان الناس ببرود ولا مبالاة يقتل فيهم المبادرة للإحسان ، ويفشي السلبية والأثرة،،،
( محمود الخزندار )
إننا نرقب سير القرآن في المدارس الإسلامية ، ونجد فيه الخطر الداهم ، ذلك أن القرآن وتاريخ الإسلام هما الخطران العظيمان اللذان تخشاهما سياسة التبشير ،،،
( د.واطسون - أحد قادة التنصير )
جميل،،،
هلا كبرت حجم الخط يا هناكـ،،،
أثقل إخواني علي من يتكلف لي وأتحفظ منه ، وأخفهم على قلبي من أكون معه كما أكون وحدي،،،
( جعفر بن محمد )
أتدري كيف يسرق عمر الإنسان منه ؟ يذهل عن يومه في ارتقاب غده ، ولا يزال كذلك حتى ينقضي أجله ويده صفر من أي خير،،،
( محمد الغزالي )
قالت الكتب : " المستقيم أقصر الخطوط فاسلكه تصل ، واستقم تبلغ غايتك " فسرت قدما ، فاصطدمت بأول جدار لقيته فشج رأسي ، وقعدت مكاني ، واستدار غيري والتوى كما تستدير طرق الحياة فوصل !!،،،
( علي الطنطاوي )
ينبغي إقناع الشباب بشرف العمل ، وأنه من سنن الأنبياء والشرفاء ، فما من نبي إلا ورعى الغنم ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم رزقه تحت رمحه ، وكان داود حدادا ، وكان نوح نجارا ، وبالمقابل فإنه لا بد من إقناعه أيضا بدناءة البطالة والاتكال على الآخرين ، فقد سئل صلى الله عليه وسلم :" أي الكسب أطيب ؟ فقال : عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور "،،،
( د.فيصل الحليبي )
" حب الوطن من الإيمان " وإن كان ليس حديثا نبويا ، لكنه معنى إسلامي صحيح ، وإن كان الوطن الإسلامي كله وطنا لكل المسلمين ، لكن يبقى أن لكل قطر من أقطار المسلمين حقا خاصا على أبنائه بالولاء والبناء ، ولئن كان المجتمع لا يصلح إلا بصلاح أفراده ، فكذلك الوطن الإسلامي لا يصلح إلا بصلاح أقطاره ، فلو سعى أبناء كل قطر لصلاح وطنهم لصلح الوطن الإسلامي الكبير كله ،،،
( د.الشريف حاتم العوني )
مع تجدد الأعوام الدراسية ، تتجدد المسؤولية ، يقول صلى الله عليه وسلم :" كلكم راع ، وكلكم مسؤول عن رعيته " الكل يسأل أمام الله عما خول له وائتمن عليه ، ووكل إليه ، ولهذا على كل واحد منا أن يراقب الله عز وجل تمام المراقبة ، فيما تحمله من مسؤولية في هذه المدارس التي تفتح أبوابها غدا كل حسب موقعه،،،
( أ.د.عبدالرزاق البدر )
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |