الشعور باحتكار الصواب في غير اليقينيات من علامات الطفولة العقلية،،،
( د.عبدالكريم بكار )
|
|
الشعور باحتكار الصواب في غير اليقينيات من علامات الطفولة العقلية،،،
( د.عبدالكريم بكار )
نعلم أن الأزمات تكون دائما مؤقتة فليس هناك شر يستمر أبدا ، كما أن هناك دائما قفزة حين تكون هناك أزمة ،،،
( كارلوس سليم - أغنى رجل في العالم )
الكلمات الصادقة ليست دائما جميلة ، كما أن الكلمات الجميلة ليست دائما صادقة،،،
( الحكيم الصيني : لاوترو )
متى علم العبد أنه لا حول لأحد ولا قوة إلا بالله ، فاعتمد كل الاعتماد على ربه في جلب مصالحه واستدفاع المضار ، وأن الخلق كلهم في غاية الاضطرار إلى ربهم ونهاية الافتقار إليه سبحانه ، وقطع رجاءه وتعلقه بالمخلوقين ، وأنزل حوائجه وشؤونه كلها بالله رب العالمين ، فليبشر بالكفاية التامة وتيسير الأمور ويا قرة عينه بالحياة الطيبة في كل ما يجري به المقدور،،،
( ابن سعدي )
معنى المبادرة أن تكون أنت المسؤول عن حياتك وعما يحدث لك فيها ، فلا يمكن لأحد أن يغضبك إلا أن تغضب ، ولا يمكن لأحد أن يهينك إلا إذا قبلت الإهانة ،،،
( د.صالح بن حميد )
أصلحوا آخرتكم تصلح لكم دنياكم .
أصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم .
{ عمر بن عبد العزيز }
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنـاكـ ,
رحم الله الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز،،،
بوركت عزيزتي،،،
الثقة في النشء مطلب مهم ، غير أن الإهمال الناتج عن الثقة المفرطة له ضرر بالغ ، فهو قد يريحك من نصب التربية في بداية العمر ، غير أن له وجع شديد في المآل ،،،
( د.فيصل الحليبي )
الإنسان الذي يسهل عليه الاعتذار سيجد أن الاستغفار والتوبة عليه أسهل ؛ لأن التوبة والاستغفار هما شكل من أشكال الاعتذار لله تبارك وتعالى فإذا كان الاعتذار لفظة تتعلق بالعلاقة بين البشر وبعضهم فإن التوبة والاستغفار لفظة تحمل نفس المعنى في إطار العلاقة بين العبد وربه ،،،
( د. محمد الثويني )
لنا على شعوب الأمة وحكوماتها النصرة والدعم ، وحقهم علينا الصمود ،،،
( رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية )
الإسراف في الولائم وتكاليف الزواج مرض اجتماعي خطير يهدد اقتصاد الأمة الإسلامية بل يهدد أخلاقها بتعطيل كثير من الشباب والفتيات عن الزواج بسبب ذلكم الإسراف،،،
( د.صالح المنصور )
من أكبر عيوب الصحافة :" الانتقائية " ، فتجدها أحيانا تركز الأضواء على مرافق في الدولة دون غيرها ، وهي مرافق أو رموز في الغالب ذات صفة شرعية أو مرتبطة بالشرعية ، وكأن المجتمع لا توجد به غير هذه الجهات ! في حين سلمت مؤسسات في المجتمع من مجهر الصحافة ، وهي تحتاج إلى من ينفض غبارها ، ويكشف مكنونها إن كان هناك جدية في الإصلاح ،،،
( د. محمد البشر )
| « «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |
