لي صديق كثيراً ما كان يقرأ لي وكثيراً ما كان ينصحني بالمربد وخصوصاً فن الرسائل الأدبية
وكثيراً ما كنت أتردد في هذه المحاولة ولكنني وبعد أن دخلت إلى هذا الحيز المتألق من هذا المربد وجدت ضالتي الأدبية التائهة فشكرأ للمربد وشكر لك يا سيد طارق ولو بعد أيام طوال.
حكمت الجاسم