النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::...

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1 رد: ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::... 
    مشرف
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    2,180
    معدل تقييم المستوى
    20
    أخي طارق
    أستاذنا الكريم
    الدكتور أبو شامة المغربي
    الأخ الكريم فارس الهيتي
    كل الشكر والتقدير على هذه المساهمات الرائعة التي أتحفتمونا بها عن الرسائل الأدبية، وحقّا والله إنني أجد الرسائل الأدبية من أجل الكتابات الإبداعية، وأروعها ...
    وهل من الممكن أن ننسى الرسائل الأدبية لأمير القلم واللسان الكاتب المبدع مصطفى صادق الرافعي - رحمه الله - !!!....
    أشدّ على أيديكم لمثل إنشاء هذا المنتدى الراقي لنتجتمع فيه، ونهيم مع إبداعاته ...
    وأرى أن كل الخواطر التي تتعلق بفن الرسائل الأدبية أن نجمعها وننقلها لمكانها الطبيعي ...
    فهل أنتم معي !!!؟؟؟...
    بارك الله بكم، وجزاكم الله خيرا
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 12/05/2007 الساعة 07:03 PM
    أمينة أحمد خشفة
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::... 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    سلام الله عليكم

    هل هناك أفكار أخرى قبيل افتتاح منتدى الرسائل الأدبية

    ستم طبعا نقل كل الخواطر , والمنثورات الشعرية لهذا القسم

    وسيبقى الضلال القديم خالصاً للشعر الموزون
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::... 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36



    الرسائل الأدبية ودورها في تطوير النثر العربي القديم
    صالح بن رمضان
    بالإشتراك مع
    كلية الآداب والفنون والإنسانيات
    تونس



    الطبعة: 2
    مجلدات: 1
    الناشر: دار الفارابي
    تاريخ النشر: 01/01/2007
    عدد الصفحات: 639
    ليست الشعرية التاريخية سرداً لتاريخ الأجناس الأدبية أو تلخيصاً لحركة النصوص عبر الزمن، وإنما هي كشف عن العلاقات الخفية والصلات الكامنة في الآثار والأجناس والنصوص، وهي إصغاء للحركة الدائبة، التي تحدث بين فنون الأدب وأشكاله وأنماطه.
    وقد كانت دراستنا لشعرية الرسائل الأدبية، دراسة تجمع بين البعد الأجناسي في التعامل مع الأدب والبعد التداولي التلفظي المستند إلى نظريات الخطاب ولسانيات التلفظ.
    وقد سعينا فيها إلى بناء نظام الأجناس النثرية القديمة من خلال مقولة المقام الأدبي، فاكتشفنا الفضاء الشعري الذي أنتج مختلف خطابات الرسائل، السردي منها والخطابي والشعري، وأصغينا إلى ما بينها من تفاعل وتداخل نصّي وأجناسي، وما حدث فيها من تحوّل ومن رحلة تحدث من نصّ إلى آخر، وأعدنا كتابة تاريخ النثر العربي القديم كتابة تظهر هذه الحركة، وتتقصّى مظاهر التطور، التي تحدث حين يهاجر نمط من الكتابة من جنس أجبي ليحلّ في جنس أدبي آخر، وحين تتحول وظيفة أدبية من سياق نصّي إلى سواه، وانتهينا إلى كتابة جانب هام من تراثنا الأدبي المعبّر عن أزهى عصور الأدب العربي وأخصبها على امتداد التاريخ القديم والحديث والمعاصر على السواء.






    حياكم الله


    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::... 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,620
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    لون من الإبداع يموت ..الرسائل الأدبية والإخوانية </B>


    أ.د محمد بن سعد بن حسين حفظ لنا التاريخ كثيراً من الرسائل الأدبية والإخوانية مثل رسائل الجاحظ ورسائل ابن زيدون ورسالة الغفران للمعري ورسائل القاضي الفاضل أبي علي عبدالرحيم ابن القاضي الأشرف بهاء الدين علي اللخمي العسقلاني والعماد الأصفهاني وغيرهم.
    وذكرت ما بذله مصطفى صادق الرافعي في محاولاته إحياء ذلك الفن الأدبي الراقي وذلك بالدعوة إليه وبالتطبيق العملي الذي نجده في أوراق الورد ورسائل الأحزان ونحو ذلك من مؤلفاته -رحمه الله .
    وانطلاقاً من إعجابي بعمل الرافعي- رحمه الله- كتبت بعض الرسائل ووجهتها عبر بعض الصحف (كالجزيرة) إلى بعض الأدباء المعنيين فلم أجد إجابة، ولم أُحس تفاعلاً عند الآخرين مع ما دعوت إليه.
    واليوم أُجدد الحديث عن تلك الرسائل- أعني الأدبية بعامة- سواء منها ما كان معدوداً في الإخوانيات كمثل رسائل القاضي الفاضل أو ما كان معدوداً في الرسائل الأدبية العامة كمثل رسالة الغفران، ثم رسائل أبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ وإن كان بعض هذه الأخيرة شبه موجهة إلى ذواتٍ بعينها.
    ولعلك تسأل عن سبب عودتي إلى الحديث عن هذه الرسائل التي أُميتَ الإبداع فيها كما أسلفت لك؟
    وأقول إن أمراً أملى علي العودة إلى رسائل الجاحظ فأنست بها واستأنست إلى قراءتها من جديد، الأمر الذي أملى علي الكتابة في هذا الموضوع.
    وأحسبك ستقول: إنك أكثرت من ذكر القراءة الثانية لبعض كتب التراث مثل(كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني)، و(كتاب عيون الأخبار لعبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري) ولن تجد لهما ثالثاً وإن كنت قد أعدت قراءة كثير من كتب التراث مثل (العمدة في محاسن الشعر لابن رشيق) و(الكامل للمبرد) وكتب الجاحظ بعامة.
    غير أني لم أكتب عن تلك مثلما كتبته عن الكتابين الأولين، هذه ناحية.
    والناحية الأخرى أن في إعادة القراءة لكتب التراث- وبخاصة ما بَعُدَ زمن قراءتها- ما يمد القارئ بألوان من المعرفة لم يكن في مقدوره إدراكها في القراءة الأولى.
    ويبدو أن الأستاذ عبدالسلام هارون، محقق هذه المجموعة، قد تأثر بالجاحظ في صوغ الأحاديث في قالب رسالة ولذا صدَّر مقدمته بقوله:
    "كتبت إليَّ- حفظك الله- أن أسعى حثيثاً في إظهار ما بقي من آثار شيخنا الجاحظ، وزعمت أني شُغلت بغيره، وكدت أن تلومني لما فرطت في جنب أبي عثمان فيما رأيت.
    "وإخالك عرفت بعض الحقِّ ولم تظهر عليه كله، فإن الحق يبدو أحياناً في بعض الأمر أبلج واضحاً، وفي بعض الأمر يخفي وجهه حيناً فما تكاد تتبيّنه إلا بعد التعرف والتصفّح. فإنّي لم أفارق آثار أبي عثمان مذ شدوت، ولا تزال تلك من همي ووكدي، ما بين قراءة فيها وتنقيح، وتجلية وتصحيح، حتى أذيع منها بين الناس ما يستطيعه الجهد، ويسمح به الزمان"(1).
    ثم وَصَفَ ما اشتملت عليه هذه النسخة وصفاً حسناً حاول فيه استقصاء كل مايتصل بجزئيات هذا المجموع.
    ولكي يحتاط لنفسه، وإن شئت فقل يصف الواقع فقد قال: "فإني أرجو أن أوفق- بعون الله- حينما أفرغ من نشر هذه المجموعة (مجموعة داماد) محققة على النهج الذي جريت عليه في نشر الحيوان والبيان والعثمانية، أن أتم نشر ما بقي من رسائل الجاحظ في أجزاء لاحقة"(2).
    وهذا يعني أن هذه النسخة لم تشتمل على كل ماخَلَفه أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ من رسائل ربما كان فيها ما فائدته أجلّ، وإن كان كل ما كتبه الجاحظ معدوداً في المفيد الجليل. ووردت بعض الرسائل في هذا المجموع بعنوان (كتاب) والبعض الآخر (برسائل) وكان في الصدر منها (مناقب الترك: رسالة إلى الفتح بن خاقان في مناقب الترك وعامة جند الخلافة) وفيها كثير من المبالغة في الثناء على الأتراك.
    وليس المقصود بكلمة (أتراك) الدولة المعروفة الآن (تركيا) فإن هذه لم تنشأ إلا بعد الجاحظ بقرون، وهذا يعني أنه إنما يقصد إلى وصف أولئك الذين كانوا في الشرق من البلاد التركية مثل (تركستان) وما أشبهها.
    ومن الشائع أن الأتراك الذين عناهم الجاحظ في هذه الرسالة كانوا من أشد الناس وأجلدهم في الحروب ونحوها.
    أما (رسالة المعاش والمعاد أو الأخلاق المحمودة والمذمومة، التي كتب بها إلى أبي الوليد محمد بن أحمد بن أبي دؤاد) فإن الجاحظ قد شحنها بالنصائح القيمة الثمينة التي لا يمكن أن يغني القبس منها عن قراءتها، إلى كون القبس لا يمكن إلا ببتر المعلومات وهذا غير مناسب بل إن فيه شيئاً من التجني على النص، ولذا أُشير على القارئ بقراءتها كاملة من ص89 إلى ص134 أي ست وأربعين (46) صفحة.
    وثالثة هذه الرسائل (كتمان السر وحفظ اللسان) وهذا معنى تحدث عنه رجال السلف مؤكدين عليه، ومن أقدم ما ورد في ذلك قول امرئ القيس:
    إذا المرء لم يخزن عليه لسانه
    فليس على شيء سواه بخزَّان
    ولابن قتيبة في ذلك أقوال أشرت إلى شيء منها فيما كتبته عن كتاب (عيون الأخبار).
    ولم يوجه الجاحظ هذه الرسالة إلى أحد خلاف ما أشار إليه في صدري الرسالتين السابقتين.
    وأسلوب الجاحظ أسلوب عجيب، تأخذ بعض العبارات فيه بحجز بعضها فيصعب عليك التمثيل لقوله بقبس شيء منه ومع ذلك نحاول قبس شيء من صدر هذه الرسالة وهو قوله:
    "أما بعد، فإني قد تصفحت أخلاقك، وتدبرت أعراقك، وتأملت شيمك، ووزنتك فعرفت مقدارك، وقوَّمتك فعلمت قيمتك، فوجدتك قد ناهزت الكمال، وأوفيت على التمام، وتوقَّلت في درج الفضائل، وكدت تكون منقطع القرين، وقاربت أن تُلفى عديم النظير، لا يطمع فاضل أن يفوتك ولا يأنف شريف أن يقصر دونك، ولا يخشع عالم أن يأخذ عنك.
    "ووجدتك في خلال ذلك على سبيل تضييع وإهمال لأمرين هما: القطب الذي عليه مدار الفضائل"(3).
    والأمران اللذان يعنيهما هما موضوع هذه الرسالة وهما (كتمان السر وحفظ اللسان).
    ويبدو أن الجاحظ قد أولع بالمفاخرة ولذلك نجده مثلما تحدث عن الأتراك يتحدث عن القحطانيين وعن العدنانيين ولذا قال في نهاية رسالته:(فخر السودان على البيضان): "فهذه جملة ما حضرنا من مفاخر السودان. وقد قلنا قبل هذا من مفاخر قحطان، وسنقول في فخر عدنان على قحطان في كثير مما قالوا إن شاء الله"(4).
    على أنه في صدر هذه الرسالة يومئ إلى سبب كتابتها وأن ذلك كان بطلب ممن لم يسمه في قوله: (تولاك الله وحفظك، وأسعدك بطاعته، وجعلك من الفائزين برحمته.
    "ذكرت- أعاذك الله من الغش- أنك قرأت كتابي في محاجة الصرحاء، ورد الهجناء، وجواب أخوال الهجناء، وأني لم أذكر فيه شيئاً من مفاخر السودان؛ فاعلم حفظك الله أني إنما أخرت ذلك متعمداً.
    "وذكرت أنك أحببت أن أكتب لك مفاخر السودان، فقد كتبت لك ما حضرني من مفاخرهم"(5).
    وتأتي بعد هذه رسالة (في الجد والهزل) وهي موجهة إلى محمد بن عبدالملك الزيات ويبدو أن شيئاً من عتب كان يشحن روح الجاحظ عند كتابته هذه الرسالة التي أوغل في صدرها في العتاب واللوم.
    على أن الناس قد عرفوا في الجاحظ الأديب الواسع المعرفة المبدع في الإنشاء وأنه موسوعي، على حد تعبير أهل هذا الزمان، ومن هنا فمن الجائز أن يكون الجاحظ قد اتخذ من ابن الزيات مُخاطباً يدير حوله فكره وينسج في أكنافه إبداعه؛ إذ لا يجوز في حكم العقل أن يخاطب الجاحظ ابن الزيات بهذا الخطاب التعالي الذي اشتملت عليه هذه الرسالة.
    ثم إن الجاحظ فيما يبدو إنما كان مظهراً لقدرته على صوغ ثمار ثقافته الرحبة التي يدل عليها كل سطر فيما أبدع، يدلك على ذلك أن هناك من الكلمات ما لم تقرأه إلا نادراً جداً في مثل قول ابن الرومي:
    لعوب وريعان الصبا يستفزها
    وتأرن أحياناً كما يأرن المهر
    أما الجاحظ فيقول: (شدة المهر الأرن).
    ويشيد الباحثون بقول القاضي الفاضل:
    "إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه إلا قال في غده: لو غير هذا لكان أحسن، ولو زيد كذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا من أعظم العبر وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر"(6).
    وينسبونه إلى الأصفهاني خطأ.
    أما الجاحظ فيقول: (لو كنت قلت كذا لكان أجود، ولو تركت قول كذا لكان أحسن)(7).
    وهذا يعني أن القاضي الفاضل إنما بسط القول ومد النفس من قبس المعنى من الجاحظ.
    وقصص الجاحظ مع ابن الزيات وما آل إليه أمر ابن الزيات كل هذا قد بسط المتحدثون فيه القول فلا حاجة بنا إلى الخوض فيه.
    أما رسالته (في نفي التشبيه) التي بعث بها إلى محمد بن أحمد بن أبي دؤاد فيبدو أن الجاحظ لم يشأ الخوض في مسائل الاعتقاد الذي صدر الرسالة بذكره، ربما لعجزه، وربما لأنه لا يريد الإثارة وربما غير ذلك والله أعلم.
    ولذا عدل عن الحديث عن التشبيه إلى مدح محمد بن أحمد بن أبي دؤاد، وهو ما أوغل فيه ليصير بعده إلى مدح الخليفة المعتصم وهو ما ختم به الرسالة.
    وكان من حق هذه الرسالة أن توضع بعد لاحقة بها وهي رسالة إهداء (لكتاب الفتيا) وجهها الجاحظ إلى أحمد بن أبي دؤاد فكان من المناسب تقديم الأب على الابن.
    وطبيعي أن يكون هذا الإهداء مشحوناً بمدح أحمد بن أبي دؤاد القائل بخلق القرآن وهو رأس الفتنة التي أوذي فيها الإمام المحُدِّث الجليل أحمد بن حنبل.
    وإذا كانت رسالته إلى أحمد بن أبي دؤاد تُعد من قصار رسائله فإن التي تليها أقصر منها وفيها أهدى قصيدة من نظمه إلى أبي الفرج بن نجاح الكاتب، أكثر في صدرها من ذكر من كُني بأبي عثمان.
    أما رسالة (الفصل بين العداوة والحسد) فقد ذكر المحقق أن للجاحظ رسالة أخرى في ذكر (الحاسد والمحسود) كما ذكر أن هذه الرسالة ربما أن الجاحظ قد وجهها إلى أبي الحسن عبيدالله بن يحيى بن خاقان، وزير المتوكل ثم المعتمد.
    وفي رسالة (صناعة القواد) يدلل الجاحظ عى مهارته في معرفة أعمال الناس واختصاصاتهم، وقدرته في تحصيل الألفاظ الدخيلة وما اعترى اللسان العربي من انحراف ثم طريقة أولئك المستعربين في التحدث عن الأشياء مُتخذاً من الحرب مثالاً يبرز فيه تلك القدرات فيتحدث بألسن عشرة أو يزيدون كل واحد يمثل حرفة تصبغ كلامه بصبغها، مثال ذلك قوله: "وسألت بختيشوع {الطبيب} عن مثل ذلك فقال: لقيناهم في مقدار صحن البيمارستان، فما كان بقدر ما يختلف الرجل مقعدين حتى تركناهم في أضيق من محقنة، فقتلناهم، فلو طرحت مبضعاً ما سقط إلا على أكحل رجل، وعمل أبياتاً في الغزل"(8).
    ثم أورد أبيات الغزل وهذا هو صنيعه في كل ما حكاه على ألسن أولئك الجند الذين زعم سؤالهم.
    وقد اختُلف في عنوان هذه الرسالة، وفي غرضها أيضاً، وفي ذلك يقول المحقق: "وهذه هي الرسالة العاشرة من رسائل الجاحظ وعنوانها في نسخة الأصل: "رسالة لأبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ في ذم القوار".
    "وفي مقدمة نسخة الأصل أيضاً أنها تسمى (صناعات القواد) وتسمى أيضاً (طبائع القواد).
    "وجاء في جمع الجواهر للحصري 116: "وللجاحظ في هذا النوع رسالة كتب بها إلى المعتصم، وقيل إلى المتوكل، وفي الحض على تعليم أولاده ضروب العلوم وأنواع الأدب")(9).

    الهوامش:


    (1) رسائل الجاحظ ج1 ص3 من تقديم المحقق.
    (2)رسائل الجاحظ ج1 ص14 من تقديم المحقق.
    (3) رسائل الجاحظ ج1 ص139 .
    (4) رسائل الجاحظ ج1 ص225 .
    (5) رسائل الجاحظ ج1 ص177 .
    (6) إبتسامات الأيام في انتصارات الإمام لابن بليهد ص27 .
    (7) رسائل الجاحظ ج1 ص226 .
    (8) رسائل الجاحظ ج1 ص383 .
    (9) رسائل الجاحظ ج1 ص377 .
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. الرسائل الأدبية الفائزة بمسابقة المربد الأدبية الرابعة
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى الرسائل الأدبية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10/04/2010, 01:57 PM
  2. فن الرسائل الأدبية
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى الرسائل الأدبية
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 16/03/2010, 11:24 AM
  3. مشاركات قسم الرسائل الأدبية
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى مسابقة المربد الأدبية الرابعة
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 15/03/2010, 06:11 PM
  4. مشاركات قسم الرسائل الأدبية
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى مسابقة المربد الأدبية الرابعة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09/11/2008, 05:09 PM
  5. ..:::: منتدى الرسائل الأدبية ::::...
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى الشعر
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 17/05/2007, 06:21 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •