|
|
13/04/2007, 08:20 PM
لفظ
(رحمت)
بالتاء المبسوطة
في
القرآن الكريم
(1)
"إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ، وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ، وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ، أُوْلَـئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللّهِ، وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ"
سورة البقرة - الآية 218
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 30/04/2007 الساعة 06:55 PM
13/04/2007, 08:23 PM
(2)
"وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا، وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً، إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ"
سورة الأعراف - الآية 56
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/04/2007, 08:28 PM
(3)
"قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ، رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ، إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ"
سورة هود - الآية 73
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/04/2007, 08:31 PM
(4)
"فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ، كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا، إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
سورة الروم - الآية 50
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/04/2007, 08:34 PM
(5)
"أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ، نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا، وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ، لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضاً سُخْرِيّاً، وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ"
سورة الزخرف - الآية 32
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
30/04/2007, 02:22 PM
الحمد الله الذي انزل رحمةً من تسعة وتسعين رحمة جعلها لعبادة في الآخرة، ولفظ رحمة جاءت نكرة
لتفيد العموم ، فيدخل بها جميع أنواع الرحمة من الرزق و العافية والامن.
أسأل الله أن لايحرمنا من رحمتة، ويجعلنا من عباده الصالحين.
01/05/2007, 07:07 AM
لفظ
(رحمت)
بالتاء المبسوطة
في
القرآن الكريم
جاء في لسان العرب لابن منظور الإفريقي حول لفظ
"رحمت"
ما يلي:
"... وقوله تعالى: إِن رَحْمَتَ الله قريب من المحسنين؛ فإِنما ذَكَّرَ على النَّسَبِ، وكأَنه اكتفى بذكر الرَّحْمَةِ عن الهاء، وقيل: إِنما ذلك لأَنه تأْنيث غير حقيقي، والاسم الرُّحْمى؛ قال الأَزهري: التاء في قوله: "إِن رَحْمَتَ" أَصلها هاء وإِن كُتِبَتْ تاء..."
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
| « الاعتماد في نظائر الظاء والضاد لابن مالك | أخطاء شائعة تفسد المعنى .. » |
