أتذكر عندما كنا ندرس للاختبار ؛ كان الطالب يحفظ مقرر النحو ، ألفية ابن مالك وابن هشام من البداية للنهاية فإذا أقفل الكتاب جاءه هاجس أنه لا يعرف شيئا بينما لو سئل سؤالا محددا لهدأت نفسه ثم بدأ يجيب عليها ، فعلى الإنسان أن لا يكون عنده قلق شديد لأن هذا القلق سيكون حاجزا عن تحصيل المعلومات وعن إيصالها أيضا ،،،
( د.سلمان العودة )