أستاذنا الأديب الراقي المبدع
الدكتور
أبو شامة المغربي
لا أدري كيف لي أن أردّ على مقامات روعة سطوركَ...
حقّا والله يا أستاذنا
الحرف العربي الأصيل لهو من شيمة سنام قلمك، وروعة بهاء صفاء طويتكَ، ولا أملك أن أردّ معروف صنيع جميلك إلا بالدعاء لكَ، أن يحفظكَ الله، ويرعاكَ، وتبقى علمًا شامخًا، وأديبًا متأدبًا لتلاميذكَ.