|
|
04/10/2007, 08:46 PM
04/10/2007, 08:47 PM
04/10/2007, 08:48 PM
17/10/2007, 01:15 AM
الذكر يكون بالقلب ، ويكون باللسان . والأفضل منه ما كان بالقلب واللسان جميعا ، فإن اقتصر على أحدهما فالقلب أفضل ، ثم لا ينبغ أن يترك الذكر باللسان مع القلب خوفا من أن يظن به الرياء ، بل يذكر بهما جميعا ويقصد به وجه الله تعالى .
17/10/2007, 01:31 AM
قال صلى الله عليه وسلم : " أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة " فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال :"يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة ".
27/10/2007, 07:17 PM
من أذكار المساء
أمسنا وأمسى الملك لله .
والعظمة والسلطان لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي ; 25/11/2007 الساعة 03:43 PM
25/11/2007, 03:43 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالباريء عبدالله
بارك الله فيك...
وحييت في المربد الزاهر...
01/12/2007, 08:40 AM
ما يقوله المرء إذا خاف الفتنة من ضر أصابه :
قال صلى الله عليه وسلم : " لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه ، فإن كان لا بد فاعلا ، فليقل : اللهم أحييني ما كانت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ". أخرجه البخاري .
02/12/2007, 04:10 AM
قال أحد العلماء في توضيح بين الاستغفار وذكر الله كالتسبيح وغيرة
فقال لو أن لديك ثوب متسخ هل تعطره أو تنظفه أولاً ، فاالاستغفار بمثابة التنظيف للقلب من الذنوب
وذكر الله بمثابة التعطير لنفس .
05/12/2007, 08:14 PM
ورد فى الاثر عن الامام محمد بن واسع انه كان يدعوا الله كل يوم بدعاء
خاص -- فجاءه شيطان وقال له يا امام أعاهدك انى لن أوسوس لك ابدا ولم
آتيك ولن أمرك بمعصية ولكن! بشرط ان لا تدعوا الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لأحد
فقال له الامام كلا -- ساعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت
هل تريد معرفه هذا الدعاء ؟؟؟؟
كان يدعوا فيقول :
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا - يرانا هو وقبيله من حيث لا
نراهم
اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك
وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك
وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك.
17/12/2007, 10:37 AM
01/01/2008, 08:55 PM
من أذكار النوم :
قراءة آية الكرسي ، لما جاء في رواية حفظ أبي هريرة لزكاة رمضان من قول الآتي الذي أتاه :
" إذا أويت إلى فراشك ، فاقرأ آية الكرسي " وقال النبي صلى الله عليه وسلم :" صدقك وهو كذوب ". أخرجه البخاري .
| « لماذا ندعو ولا يستجاب لنا ؟ | عظمة الحبيب الأعظم صلى الله عليه وسلم » |
