مرحبا أخي مروانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان قدري عثمان مكانسي
الشكر موصول لك
أتحفنا بمثل هذه الفوائد
|
مرحبا أخي مروانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان قدري عثمان مكانسي
الشكر موصول لك
أتحفنا بمثل هذه الفوائد
ساعد ولدك على برك بثلاثة أشياء:لطف معاملته،وجميل تنبيهه إلى زلاته،وحسن توجيهه إلى واجباته.
(هكذا علمتني الحياة،للسباعي)
من السنن القولية عند نزول المطر:"اللهم صيبا نافعا"رواه البخاري،"اللهم صيبا هنيئا"رواه أبو داوود"أمطرنا بفضل الله ورحمته"متفق عليه.ويدعو بما شاء ،وإذا خشي الضرر قال:"اللهم حوالينا ولا علينا".
ومن السنن الفعلية أن الرسول صلى الله عليه وسلم حسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر وقال:"لأنه حديث عهد بربه"رواه مسلم.ولأنه ماء مبارك.
شهرنا هذا من الأشهر الحرم التي عظمها الله تعالى بقوله:"إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم".فالمعصية فيها مغلظة تدريبا للنفوس على ترك المعاصي فيما سواها ،وهي من مواقيت العبادة فمن لم يعزم الحج فيها فلا أقل من أن يترك المعصية.
التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي ; 26/11/2006 الساعة 10:07 PM
ذو القعدة شهر حرام ،قال قتادة رحمه الله:"العمل الصالح أعظم أجرا في الأشهر الحرم ،والظلم فيهن أعظم منه فيما سواهن،وإن كان الظلم على كل حال عظيما".وسميت بالحرم لما كان من تحريم بدء القتال فيها ولأن حرمة فعل المعاصي فيها أشد من غيرها،وكان بعض السلف يصومها.
التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي ; 26/11/2006 الساعة 10:06 PM
كان الصحابة أسعد الناس لأنهم لم يكونوا يتعمقون في خطرات القلوب ودقائق السلوك ووساوس النفس ، بل اهتموا بالأصول واشتغلوا بالمقاصد.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق الماضينعم واللهِ صدقتِ أختاه ...
بينما أعداءُ الإسلامِ يتمنوا لنا أن ننشغل بالسفاسفِ من الأمورِ
وننصرفُ عن العظائمِ منها
وفقنا اللهُ جميعاً لِما يُحِبُ ويرضىَ
اللهم آمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم
قنوات الدجل والشعوذة الفضائية منكر عظيم يهدم التوحيد ويدخل في الحديث الصحيح "من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد"وحديث"من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة"وما يدفعه المتصلون من المال يدخل في حديث"نهى عن حلوان الكاهن"أي ما يعطاه من أجرة،والفرجة للتسلية لا تجوز ،فلنجتهد في التحذير والنصيحة.
من أعان مسلما على الحج فله مثل أجره كما قال النبي صلى الله عليه وسلم :"من جهز غازيا فقد غزا".
الشيخ ابن عثيمين:فتاوى الحرم المكي 3/56
الشتاء ربيع المؤمن ، والصوم في الشتاء الغنيمة الباردة ، نهار قصير بلا حر ولا ظمأ.
إنزال المطر يعلمنا العطاء لمن أساء
« القرآن و الأساطير | فتاوى وأحكام... » |