|
|
28/07/2007, 04:31 PM
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلفه عليه ثم يقول : باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين".رواه البخاري.
06/08/2007, 08:14 PM
حديث "اللهم إني أحرج حق الضعيفين اليتيم والمرأة"، ينافيه:
- ضربها أمام أولادها.
-إهانتها أمام أهله.
-المن عليها بالنفقة الواجبة عليه.
-منعها من التصرف في مالها وإرغامها على إعطائه منه.
-قطعها عن أقاربها.
06/08/2007, 08:16 PM
حديث"إنما هو جنتك ونارك"،ينافيه:
-التمرد عليه ومعصيته.
-إرهاقه بالنفقات.
-التأبي عليه في الفراش.
-الخروج دون إذنه.
20/08/2007, 03:38 AM
20/08/2007, 03:41 AM
21/08/2007, 09:54 PM
21/08/2007, 11:05 PM
21/08/2007, 11:21 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو شامة المغربي
وإياك أخي الكريم...
29/08/2007, 06:45 AM
قال ابن مسعود رضي الله عنه :"إن أقواما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، ولكن إذا وقع في القلب فرسخ فيه نفع " .
وقال الحسن : العلم علمان : علم على اللسان فذاك حجة على ابن آدم ، وعلم في القلب فذاك العلم النافع .
04/09/2007, 10:53 AM
عن عقبة بن عامر أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " يا رسول الله أحدنا يذنب ، قال : يكتب عليه . قال :ثم يستغفر منه . قال : يغفر له ويتاب عليه . قال : فيعود فيذنب ، قال : يكتب عليه . قال : ثم يستغفر منه ويتوب ، قال : يغفر له ، ويتاب عليه ولا يمل الله حتى تملوا".أخرجه الحاكم.
08/09/2007, 09:39 AM
لا بد للسائر في الطريق من عقبات تواجهه، ولا بد له من الثبات والصبر ليميز الخبيث من الطيب، وفي القرآن الكريم من قصص المرسلين التي فيها تسلية وتثبيت؛ لنتأسى بها في الصبر على ما كذبوا وأوذوا.
08/09/2007, 09:43 AM
من هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة:
كان ركوعه المعتاد مقدار عشر تسبيحات وسجوده كذلك وتارة يجعل الركوع والسجود بقدر القيام ، وكان يقول :( سبحان ربي العظيم ) ، وتارة يقول مع ذلك:( سبحان ربنا وبحمدك،اللهم اغفر لي).
مختصر زاد المعاد.
| « القرآن و الأساطير | فتاوى وأحكام... » |
