حسب قوانين امريكا وزعيمها الاحمق وحسب قوانين مجلس الهم الدولي
يحق لاسرائيل ان تمتلك جميع الاسلحه المحرمه دوليا وان تقوم باستعمالها ضد الشعوب العربيه والاسلاميه دون حسيب او رقيب ودون اي اعتراض من العالم وخصوصا من الدول العربيه .
لا يحق للعرب امتلاك اي نوع من السلاح يهدد امن الصهاينه وان امتلكوا مثل هذا السلاح فلا يحق لهم استعماله الا ضد شعوبهم ومواطنيهم
يحق للصهاينه هدم البيوت على رؤوس اصحابها وقتل الاطفال والشيوخ والنساء وتدمير البنى التحتيه لاي بلد عربي
اذا قتل مئات المواطنين العرب وابيدت مدن باكملها على يد الصهاينه فان هذا جائز ويحق للصهاينه فعل ذلك فهم يدافعون عن امنهم ووجودهم .
اما اذا قام اي مجاهد بقتل جندي صهويني دفاعا عن النفس فهذا ارهابي وعلى جميع الدول الاجنبيه والعربيه التصدي له ومقاومته لانه ارهابي .
يحق لاسرائيل ان تحتل وتستولي على الاراضي العربيه ولا يحق لاي عربي الدفاع عن هذه الارض او المطالبه باستعادتها .
يحق للصهاينه مهاجمة مواقع الامم المتحده واذا قتل اي جندي من جنود الامم المتحده فعلى الصهاينه تقديم اعتذار رسمي .
اما اذا وقعت قذيفه من قبل المقاومه وعن طريق الخطا وعلى مسافه من مقرات الاممم المتحده فيجب على الامم المتحده ارسال قوات لمحاربة من تجرأ ولو بطريق الخطا على اطلاق تلك القذيفه حتى لا تسول له نفسه ان يفعلها مرة ثانيه .
يحق للصهاينه اغتيال القاده والمقاومين باي طريقه يشاؤون ويحق لهم اعتقال واختطاف اي شخص يريدون .
لا يحق للعرب اسر اي جندي او اعتقال اي جاسوس صهيوني واذا تم القبض على جاسوس صهيوني او وقع اسير صهيوين بيد العرب فعليهم اطلاق سراحه وعدم محاكمة وسجنه .
على العرب ان لا يبدوا اي اعتراض او استنكار لاي عمليه عسكريه تقوم بها القوات الصهيونيه واذا حاولت الشعوب القيام بذلك فعلى الجيوش العربيه ان تقاومهم وان تمنعهم وتقمعهم بالقوه .
على العرب ان يعلنوا الولاء والطاعه لامريكا واسرائيل وان يقدموا الدعم وان يفتحوا حدودهم ومطاراتهم وقواعدهم العسكريه امام القوات الامريكيه لمحاربة اي بلد عربي يعترض على وجود اسرائيل وعلى اي بلد عربي لا يعلن الولاء والطاعه لامريكا واسرائيل .
يمنع منعا باتا على الدول العربيه استيراد او شراء اي نوع من انواع الاسلحه دون موافقة الادارة الامريكيه عليه .
لا يجوز ولا يحق لاي بلد عربي ارسال دعم سواء اكان مادي او معنوي لاي جهة تقاوم وتحارب اسرائيل .
ممنوع دعم المقاومه بالسلاح والعتاد من اي بلد كان سواء اكان عربيا او اسلاميا
عدم تشكيل اي حكومه في اي بلد عربي ولا اي مجلس تشريعي او نيابي دون موافقة امريكا واسرائيل على تشكيلته ونوابه حتى لو انتخبوا بطريقة ديمقراطيه من قبل شعبهم

هذا وقد وافقت معظم الانظمه العربيه المتخاذله على هذه القوانين ورفضها الابطال المقاومين