النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: كتائب القسام" تقنص جنديّاً صهيونيّاً متمركزاً على دبابةٍ في رفح وترديه قتيلاً

  1. #1 كتائب القسام" تقنص جنديّاً صهيونيّاً متمركزاً على دبابةٍ في رفح وترديه قتيلاً 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    المركز الفلسطينيّ للإعلام / استمراراً لنجاحات المقاومة الإسلاميّة الفلسطينيّة، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلاميّة "حماس"، مسؤوليتها عن قنص جنديّ صهيونيّ متمركز على دبابة داخل أرض مطار غزة الدولي في مدينة رفح اليوم الجمعة (30/6).


    وقالت الكتائب، في بيان وصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه: "بعون الله تعالى وتوفيقه تمكّنت كتائب الشهيد عز الدين القسام من قنص جنديّ صهيوني في مطار غزة الدولي، وذلك في تمام الساعة 15:300 من مساء اليوم الجمعة 04 جمادى الآخرة 1427هـ الموافق 30/6/2006م، وكان الجنديّ يعتلي سطح إحدى الدبابات المتمركزة في المطار، وقد شوهد الجنديّ وهو يسقط من على سطحها، وذلك في إطار التصدّي للعدوان الصهيوني الغاشم الذي يستهدف قطاع غزة الحبيب".


    وقال البيان: "إذْ تُعلِن كتائبكم المجاهدة مسؤوليتها عن هذه المهمة الجهادية، فإنّها قطعت على نفسها عهداً أمام الله عز وجل ثم أمامكم يا أبناء شعبنا وأمتنا بأنْ تتصدّى لأيّ عدوانٍ صهيونيّ على قطاع غزة الحبيب وأنْ تُلقّن العدو دروساً لن ينساها أبداً بإذن الله، وأنْ تبقى وفِيّةً لدماء الشهداء والجرحى، وللأسرى الأبطال، وأنْ تواصل مسيرة الجهاد والمقاومة حتى يتحرّر كامل التراب بإذن الله تعالى".
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد : كتائب القسام" تقنص جنديّاً صهيونيّاً متمركزاً على دبابةٍ في رفح وترديه قتيلاً 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    المركز الفلسطينيّ للإعلام / على الرغم من الظروف الأمنية بالغة التعقيد، تحدّى رئيس الوزراء الفلسطيني، إسماعيل هنية، اليوم الجمعة (29/6)، حكومة الاحتلال في أنْ يشكّل اختطافها لوزراء حكومته وأعضاء من المجلس التشريعي من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"؛ تراجعاً لمواقف الحكومة الفلسطينيّة في مواصلة قيادة الشعب الفلسطيني.


    وقال هنية في خطبة الجمعة في مسجد المحطة في مدينة غزة: "إنّ التهديدات الصهيونية بالقتل والاختطاف لا تخيفنا، فهذه سياسة قديمة فلا خوف ولا تراجع". وأضاف: "لقد خطفوا وزراء الحكومة ليخطفوا منّا الموقف.. فلن تُخطَف المواقف ولن تُختَرق الحصون حتى لو ذهب كثير من الناس".


    وطالب بوقف التصعيد الصهيونيّ على الفلسطينيين ورفع الحصار عنهم وعدم المسّ بالنظام السياسي الفلسطيني حتى لا تتأزّم الأمور، وتساءل: "هل هذا التصعيد العسكري الصهيونيّ والحرب الشاملة ضدّ شعبنا هي الطريق للوصول إلى الجنديّ الأسير؟!".

    وحول كيفية تسيير أمور الوزارات التي اعتقلت سلطات الاحتلال وزراءها، قال هنية: "لقد أسندنا لكلّ وزيرٍ من الحكومة في غزة والضفة مهام وزارات اختُطِفَ وزراؤها".

    وفي تعقيبه على قصف جيش الاحتلال لشركة توليد الكهرباء في غزة، قال هنية إنّه: "سيتمّ توريد محوّلات كهربائية إلى غزة خلال الأيام القليلة القادمة"، وأضاف: "نحن أمّةٌ نريد أنْ ننشر النور بين الناس ولكن الاحتلال لا يعرف إلا الظلام". وحثّ هنية مئات المصلّين على "الصبر والصمود في وجه الاعتداءات الصهيونيّة، فإنّ النصر صبر ساعة".


    وتمحورت خطبة الجمعة على رفع معنويات الجمهور، حيث أكّد هنية على الثوابت السياسية لحكومته، وطلب من الجمهور اللجوء إلى الله والصلاة والدعاء والاستغفار، وأنْ يرفع الناس أيديهم في الليل إلى الله حين يسمعون ضرب الطائرات الصهيونيّة، وأنّ الله لن يخذلهم ولن يضيع أعمالهم.


    وقد غلب على الخطبة الطابع الدينيّ والروحاني، حيث أسهب رئيس الوزراء للناس كيفيّة التضرع إلى الله والصلاة حتى يُعاد الأعداء خاسرين، وأكّد على طاعة الله ورسوله والتوحّد والوحدة وعدم التنازع، والصبر لأن الله مع الصابرين.


    أمّا بشأن اختطاف حكومة الاحتلال للوزراء ونواب المجلس التشريعيّ، فقال إنّ حكومة الكيان الصهيونيّ أرادت أنْ تخطف الموقف السياسيّ، لكنّها لن تتمكن من ذلك، و"إننا لن نختار سوى طريق العزة والإسلام، والمذلّةُ ليست في قاموسنا أو تاريخنا".


    وبتأكيده على أنّ الله وعد بالنصر المبين، حاول رئيس الوزراء أنْ يبدّد خوف الأطفال من غارات الطائرات الصهيونيّة بقوله: "إنّ أطفالنا رجالٌ لا يخافون وهم يعرفون مغزى الاحتلال وأهدافه". وردّاً على التهديدات الصهيونيّة قال: "يمكن أنْ يقتلوا الرجال وأن يغتالوا القادة، لكنّهم لن يغتالوا المواقف ولن تسقط القلاع ولنْ تسقط الراية ولو ذهب كثيرٌ من الناس. وإنّ الاحتلال استغلّ قصة الجندي الأسير لتنفيذ مخطّطٍ مُعَدٌّ سلفاً وخطّة مبيّتة، لها أهداف متعدّدة من بينها تركيع الشعب الفلسطيني وكسر شوكته وإذلاله. لن تتوقف حكومتنا وعملها حتى نسلّم الراية طاهرة وشريفة"، وصاح: "أبشروا بالفرج.. أبشروا فإن الفارج الله، والله إننا مطمئنّون لقَدَرِه وإرادته على الرغم من قصف الاحتلال للجامعات والملاعب الرياضية وشواطئ البحر والمدارس والمنازل".


    وحول الرواتب ومضيّ 4 أشهر دون رواتب، طالب أبناء الشعب بالتعاطف وأنْ يساعد الأغنياء الفقراء، وأضاف أنّ هناك 160 ألف موظّفٍ فقير مقابل 160 ألف غنيٍّ، وعلى طريقة المهاجرين والأنصار طالب بالتكافل والتراحم والتعاطف والصلة وتقديم العون لمواجهة الصعب.

    وامتدح "أبو العبد" اختيار الشعب العظيم الذي انتخب قيادته ومجلسه ما دفع بالأعداء لشنّ حربٍ اقتصادية وسياسية، "الحرب الشاملة على إرادة الشعب الفلسطينيّ" كما وصفها.


    وقال: "التهديدات سياسة قديمة جديدة ولا تخيفنا لأنّنا مؤمنون أنّ الأعمار بيد الله، وأنّ الله هو المتصرّف بالكون. ومن هنا وإذا أردْنا أنْ نُخرِج أنفسنا من الوضع علينا أولاً أنْ نرضى، وثانياً أنْ نسلّم بقَدَر الله ونمضي بلا خوفٍ ولا رجرجة، بل بالثبات والصبر واليقين".

    ووصف الحرب الشاملة ضدّ حكومته بأنها مبيّتة كانت نشرتها الصحف الصهيونيّة قبل عملية يوم الأحد، وأنّ الذي حصل لأسرة هدى غالية وأطفال حي الشيخ رضوان وخانيونس يثبت أنّ الخطة مبيّتة للنيل من ثبات الشعب والمس بثبات الحكومة. كما أنّ قصف الوزارات ووزارة الداخلية لن يسقط الحكومة ولا الراية، ولنْ يؤثّر على مسيرة حكومةٍ اختارها الشعب، وقد يتغيّر الوزراء والمسؤولون لكن الحقيقة أنّ أيّة حكومة ستُشَكّل لاحقاً من هنا وحتى أربع سنوات ستكون على أساس نتائج الانتخابات الشرعية".

    وقال إن الاتفاق الوطني لم يُفرِحْ الاحتلال، بل إنّ العملية العسكرية تهدف لإفشال الحوار الوطني. وأضاف: "والأمر الأول هو إلغاء الاستفتاء والثاني هو تفعيل م. ت. ف والحديث عن العمل على تشكيل حكومة وحدة على أساس قاعدة العمل الوطني بين القوى الإسلامية الوطنية. وأشار إلى أنّه من الواضح أنّ الحركة الإسلامية لم تغيّرْ مواقفها، وأنّه لا يوجد تغييرات على الثوابت وأنّ هناك حراكاً على المتغيّر وليس على الثابت على ساحة المتغيرات.

    وحول الهدف الثالث الذي تدّعي سلطات الاحتلال الصهيونيّ تحقيقه وهو الحصول على الجنديّ الأسير، تساءل: "هل الحلّ العسكري يوصلهم إلى الجنديّ أم أنّ هناك تصوّرات ومعطيات وأهدافاً أخرى؟؟؟".
    وأكّد أنّ حكومته وجّهت في الساعات الأولى من أسْرِ الجنديّ الصهيونيّ؛ نداءً للحفاظ على حياته ومعاملته معاملة حسنة، "وتحرّكنا على أكثر من صعيدٍ وتلقّيْنا اتصالاتٍ عديدة عربية وإسلامية وأوروبية للعمل على إنهاء الموضوع". وأشار بالاسم إلى الجهود المصرية وجهود الرئاسة لإنهاء أزمة الجنديّ الصهيوني الأسير، موضحاً أنّ التصعيد العسكري الصهيونيّ يصعّب الأمور. وأكّد أنّ حكومته تتحرّك بمسؤولية عالية على مدار الساعة وطالب أنْ يتوقّف العدوان البري والبحري والجوي الصهيونيّ، وأنْ يُرفَع الحصار وأنْ لا يجري المسّ بالنظام السياسي الفلسطيني المنتخب لأنّ استمرار اعتقال الوزراء هو لمحاولة هزّ النظام السياسي وهذا أمرٌ من شأنه أنْ يعقّد الأمور.


    وأبدى استهجانه واستغرابه من الموقف الأمريكي الذي أعطى للكيان الصهيونيّ الضوء الأخضر لضرب الشعب الفلسطيني عسكرياً. ولطمأنة مواطني غزة القلقين من قطع التيار الكهربائي، سعى هنية إلى أنْ يبثّ الطمأنينة في نفوس سكان القطاع فقال: "بالتنسيق مع الرئاسة أجرَيْنا اتصالاتنا لإعادة مولدات الكهرباء خلال أيام، الاحتلال يدمّر ونحن نعمّر، الاحتلال يريد الظلام لغزة ونحن نريدها في النور، ولكنّي أقول لكلّ مواطن لا تلعنوا الظلام ألف مرة بل ليضيء كلّ منّا شمعة حتى يعمّ النور. هم يريدون قتل الأطفال والنساء، ولكنّنا دعاة حياة كريمة عزيزة أبيّة".



    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد : كتائب القسام" تقنص جنديّاً صهيونيّاً متمركزاً على دبابةٍ في رفح وترديه قتيلاً 
    كاتب مربدي الصورة الرمزية وائل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    347
    معدل تقييم المستوى
    20
    اخي طارق
    ان الصهاينه لا يحاربون الا من وراء جدر ومن خلال الحصون المشيده
    فهم يتحصنون داخل دبابتهم ولا يخرجون منها . والجنود الصهاينه لا يتجولون مشاة في هذه الحرب خوفا من قناصي المقاومه ومن يخرج من دبابته يكون مصيره الموت لا محال فالاعين ترصد واليد على الزناد تنتظر الفرصه لكي تصطاد اولئك الاوغاد . ولكن وحتى لو لم يخجوا من دباباتهم واحتموا في حصونهم فان الموت ان شاء الله سيكون مصيرهم .
    قال تعالى ((اينما تكونوا يدركم الموت ولوكنتم في بروج مشيده ))
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد : كتائب القسام" تقنص جنديّاً صهيونيّاً متمركزاً على دبابةٍ في رفح وترديه قتيلاً 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل
    اخي طارق
    ان الصهاينه لا يحاربون الا من وراء جدر ومن خلال الحصون المشيده
    فهم يتحصنون داخل دبابتهم ولا يخرجون منها . والجنود الصهاينه لا يتجولون مشاة في هذه الحرب خوفا من قناصي المقاومه ومن يخرج من دبابته يكون مصيره الموت لا محال فالاعين ترصد واليد على الزناد تنتظر الفرصه لكي تصطاد اولئك الاوغاد . ولكن وحتى لو لم يخجوا من دباباتهم واحتموا في حصونهم فان الموت ان شاء الله سيكون مصيرهم .
    قال تعالى ((اينما تكونوا يدركم الموت ولوكنتم في بروج مشيده ))
    صدقت ورب الكعبة

    كم كنت سعيداً حيت تابعت البرنامج عن كتائب عز الدين القاسم وكتائب شهداء الأقصى وكل المجاهدين على الجزيرة


    في غزة تصنع القنبلة وقاذف ياسين المضاد للدروع والصاروخ والعبوات الناسفة وباذن الله المدفعية ومضاد الطيران

    حاصرك العرب فلسطين لكنك حررت نفسك
    وقريبا الصواريخ ستطلق من الضفة الغربية لتدك معاقل الصهانية دكاً

    اقتربت وربك ساعة الصفر
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14/11/2012, 09:07 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06/11/2012, 10:59 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31/05/2012, 01:09 PM
  4. كان يا ما كان ... كتائب الجرذان !
    بواسطة أبوأويس في المنتدى فسيفساء المربد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21/05/2009, 09:22 AM
  5. فيديو كتائب القسام تقنص جندي صهيوني
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06/01/2009, 08:20 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •