مجلس الامن الدولي

[وائل]

ان مجلس الامن ومنذ ان بدا يصدر قرارته فاننا نجد ان جميع القرارت تصدر ضدنا وليس في صالحنا وكذلك معظم القرارات التي تصدر ضد الدول العربيه والاسلاميه فان التصويت عليها يتم من جميع الاعضاء الدائمين والغير دائمين ويتم تنفيذ هذه القرارات بالقوه في حين ان اي قرار يتم وضعه ويكون ضد اسرائيل مثلا فان هذا القرار يتم رفضه بعد ان يقوم مندوب امريكا اللعين بحق النقد الفيتو عليه فاسرائيل يحق لها ان تفعل ما تريد فهي مدعومه من قبل هذا المحلس ومندوبيه .
ان هذا المجلس وضع لصيغ القرارت وطبخها ضد الدول العربيه والاسلاميه فقط
لا ادري لماذا نحن في الدول العربيه خاصه والدول الاسلاميه نلجا الى مجلس الامن الدولي ولماذا نقبل ونخضع لقراراته ولماذا لا يوجد لدينا مندوب دائم في مجلس الامن . لماذا لا ينسحب الاعضاء الممثلين من قبل الدول العربيه والاسلاميه ولا يعترفوا بهذا المجلس . وماذا سيحصل لو فعلا اتخذت الدول العربيه والاسلاميه مثل هذا القرار ؟

[محمود الحسن]

بل سمه مجلس الخوف

أيضا

[الشايب]

الاصدقاء..

ان حلم اسرائيل هو في ان تنسحب الدول العربية من مجلس الامن لكي يتحرر هذا الكيان الزائل من قرارات لا تزال تشكل للحقوق العربية والفلسطينية "ضمانة دولية" وشرعية..

وحلم امريكا هو في ان تنهار الامم المتحدة لكي تطلق على العالم الاسلامي تحديدا "استعمارا" بدون اي ضوابط..

قد تبدو قصة العرب مع مجلس الامن "مريرية" ولكنها مليئة بالانتصارات العربية فعلا, والهزائم الاسرائيلية, ان استخدام حق النقض في مواجهة الحقوق العربية , ليس فشلا بل انتصارار حقيقيا..

ان القرارات المتعلقة بالقضية الفلسطينية ومنذ العام 1948, لا تزال تشكل للسياسة العربية وجامعة الدول العربية ارضية انتصارات سياسية هامة..

ارجوكم تفاءلوا..

[طارق شفيق حقي]

الاخ الشايب

هذه المسماة الأمم المتحدة هي مجلس لتركيع الدول وتخويفها

أن هناك رأي عام في العالم قرر أن يعاقب دولة ناشزة

أنا سأضرب عرض الحائط هذه القرارات من يريد ان يعاقب ليأتي وليعاقب8)

الاصدقاء..

ان حلم اسرائيل هو في ان تنسحب الدول العربية من مجلس الامن لكي يتحرر هذا الكيان الزائل من قرارات لا تزال تشكل للحقوق العربية والفلسطينية "ضمانة دولية" وشرعية..

وحلم امريكا هو في ان تنهار الامم المتحدة لكي تطلق على العالم الاسلامي تحديدا "استعمارا" بدون اي ضوابط..

قد تبدو قصة العرب مع مجلس الامن "مريرية" ولكنها مليئة بالانتصارات العربية فعلا, والهزائم الاسرائيلية, ان استخدام حق النقض في مواجهة الحقوق العربية , ليس فشلا بل انتصارار حقيقيا..

ان القرارات المتعلقة بالقضية الفلسطينية ومنذ العام 1948, لا تزال تشكل للسياسة العربية وجامعة الدول العربية ارضية انتصارات سياسية هامة..

ارجوكم تفاءلوا..