ذات صباح دعاني أخي محمود للتسجيل بالمربد ..
فدخلت المربد على استحياء ، حينها كنت زائرا وزرت وزرت وقرأت فيه واستمتعت وبعدها صرت بين حين وآخر أدخل كزائر ..
اكتشفت الأخ طارق شفيق حقي المدير العام هنا ..
اعترف لطارق بأني بمجرد أن رأيت اسمه في الساخر لا أدري لم تخيلته يحمل الجنسية السودانية وفي الثلاثين من العمر !!! وبعد التامل بالعلم الموجود بجوار اسمه تعرفت على الجنسية الأصلية له فاعتذر عن ذلك الغباء ...
حاولت مرة أن انتسب إليكم لكن بعد اتمام بعض الخطوات لم أكمل !!! لا أدري لم !!;)
وبعد عدة أيام عدت وانتسبت لهذه المجموعة الرائعة ..
إشارة ..
قلت لها يوما : ليت الشباب العربي كمن في المربد .. يحق للعروبة أن تفتخر هنا وبهذه النخبة من الشباب ..
فدمتم ودام المربد ..