خشي التماسيح وأرهقته العفاريت وأعجزته,فأتى عرافا يسأله تميمة تقيه شرها.باركه العراف في أجواء روحانية وقدم له واحدة وهمس له بتعليقها برقبته.منذئذ,لم تعد العفاريت تؤرقه وتقض مضجعه.مرة,بدا له أن يفتحها ومعرفة ما بداخلها,ففوجئ بورقة مكتوب عليها بمحلول الزعفران عبارة
"عفا الله عما سلف ".