نحن بحاجة إلى بيضة الديك لعلها تفقس لنا ديكا وديكاً جديدا يدفع ويدافع عنا
... للأسف أن الديك الذي نوليه علينا أول ما يتمرد على دجاجاتنا وعندما يضمن استسلامها
يدافع عنها ... آه من زمن الديكة ...كان زمان والآن وبدون اي لف ولا دوران ولا فبركة الآن هو زمن الأمركة