تَذَكَّرْتُهَا فَتْحِيَّةٌ لَيلُهَا دُجًىوَهَلْ فِي الدَّيَاجِي منْ سَبِيلٍ لِأَغْتَدِيفَأَحْمِي حِمَى الْأَحْبَابِ ذِي الْقَاذِفَاتُ لَاتَنِي،يَا تُرَى هَلْ مَنْ يذُود بِمِذْوَدِأَيَا عُمَرَ الْأَفْذَاذِ نَادِ فَهَذِهِخُطُوبٌ بِلِيبْيَا مَنْ لِلِيبْيَا بمُنْجِدِوَقَدْ عَلِمَتْ نَفْسِي بِأَنَّكِ حُرَّةٌتُرِيدُ سَرَاحًا لِلْأَسِيرِ الْمُقَيَّدِوَقَدْ عَلِمَتْ نَفْسِي بِأَنَّكِ حُرَّةٌوَصُلْبُ خِيَارٍ فِي دِيارٍ بِمَحْتِدِوَكَانَ لَها طِيبُ المَقامِ بَيْنَنَافَمَنْ يُخْبِرَنِّي لَا أَرَاهَا بِمَرْبِدِي