كتبت هذا النص بعد وقفة تأمل في شجرة التلميذ المتفوق نزار من مدينة خريبكة أمام أكاديمية جهة الشاوية ورديغة بمدينة سطات.

قُرْبَ الْمَبْنَى
مَبْنَى النَّائِبْ
هَذَا طَالِبْ
فَاتَ الْوَاجِبْ
لِلْفَخْرِ بِهِ
غُرِسَتْ شَجَرَهْ
فِيهَا ذِكْرَى
كَمْ مُعْتَبَرَهْ
اَلْمَجْدُ لَهُ
حازَ الشَّرَفَا
مَلَأٌ عَرَفَا
وَبِهِ اعْتَرَفَا
قُرْبَ الْمَبْنَى
رَاءٍ وَاقِفْ
يَغْشَاهُ نَدَى
ظِلٍّ وَارِفْ
خَلِّدْ إِسْمًا
نَالَ الْحُظْوَه
يَامُجتَهِدًا
أَنْتَ الْقُدْوَه