بعد حوالي سنة ونصف من فراقنا التقينا
أمام كلية الطب بجامعة حلب
ولكن كانت برفقة زوجها وتحمل طفلها
جمدت حينها في أرضي لا أدري ما أفعل
ثم أنشدت :
هي لك
يا طفلها ما أجملك
كأنك اليوم ملك
كالبدر في حضن السما
تمضي بها فالكون لك
غني إذا ما شئت ما
عاش الذي قد يخذلك
فتسعة في رحمها
وستة كي أقبلك
في قلبها في عمرها
أبقى بها لا أعـزلك
وخذ مكاني سيدي
حبيبتي كانت ملك
http://www.facebook.com/photo.php?fb...55152267845868