تتكالب الأمم الحاقدة يوما بعد يوم

فبعد ما جاسوا الديار، وعبثوا بأعز مايملك المسلم
بمحاولة تشويه رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم

ها هم يحاولون مرة أخرى
ويجسون نبضنا .. ويحاولون معرفة ردة فعلنا هل هي
تنديد واستنكار أم شيء آخر
فالمصحف الشريف هو أغلى مايملك المسلم

فهاهم الحاقدون ينوون حرق المصحف الشريف
أحرقهم الله بالنار التي يرغبون اشعالها..
يوم السبت 11 سبتمبر في كنيسة بامريكا

فماذا ترانا فاعلون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مجرد سؤال