قدمتها له عن استحياء
قال:هل هي لغسان كنفاني ؟
في الصباح وجدتني معتقلا
عند الحدود في آخر القصة.
|
قدمتها له عن استحياء
قال:هل هي لغسان كنفاني ؟
في الصباح وجدتني معتقلا
عند الحدود في آخر القصة.
لهذه الدرجة مازالت مؤلفات غسان كنفاني مخيفة ممتع أخي بارك الله فيك
صديقي / محمد يوب
شكرا على القراءة القصيرة المائزة
لك المحبة كلها
جميلة وخفيفة
جميلة أصابت كبد الحقيقة في نقطة حساسة في العالم العربي،لي ملاحظة من حيث اللغة،قدمتها له على استحياء،بدل عن استحياء.تحياتي الأخوية.
القراءة داء يخاف منه من طرف المرضى
و غسان مخيف حيا و ميتا
مودتي
مجرد القراءة لشخص لا يعجب بعض الأنظمة مصيبة .....
و هم لا بد يسمحون بكثير من العهر و الكفر و الخنا منثوراً و مصوراً على الأغلفة و في تضاعيف الأوراق .....
يا للمأساة ....
بارك الله بك أستاذي للقطتك الجميلة ...
تحياتي
نص رائع عميق وقفلة كانت من الروعة بمكان ...
تقديري الكبير أخي شوقي
« أرجوك سامحيني | وجود » |