عودة إليك في دربك

استجذاب هادئ مضى برفقتي إليك ..
هذا طريقي أنا .. هو دربي
الذي سرت فيه
منذ وعت أحزاني وأدركتها كآبتي .. أدري أنا
أن هنا لا يسير إلاي .. فكيف اقتحمت




أجزءا من عبثي كنت ؟!
أم فصلا من لعبتي مع نفسي في فتورها



لا أراك ..
لأني ما اعتدت رؤية حقائق هنا
أنت ضرب من خيال الشمس سار مؤنسا لي
أنست به نعم , ولكن عندما وضعته في محله
مع الأوهام والعبث .. مع تهكم آمالي منك
في لحظة مناجاة القمر للشمس !!


عودة إلي في دربي