على ذمة الحنين
سألت عنه ...
المنارة التي شق فيها بصوته دياجير الظلام ،
السجادة المهترئة زخرفتها تحت قدميه ،
سأل عنه ، النائمون إلى حين يقظة ...؟


وعلى ذمة الحلم ، أجاب صداه ( الصــلاة خير من النوم ) ! *


ــــ
* القصة إهداء لجدي المؤذن الراقد في العناية المشددة
أرجو دعائكم ، ونقدكم