عبات الحزن العربي في قارورات,كماء حارق..القيت به على وجه العم.. السارق..
ازددنا تفككا..
|
عبات الحزن العربي في قارورات,كماء حارق..القيت به على وجه العم.. السارق..
ازددنا تفككا..
يبدو أننا في حيرة من أمرنا فمهما فعلنا
سنتفكك واقع مرير يفرض هذا النوع من القص
ما أجمل أن نجعل هذا الواقع مرمى لكتاباتنا !!!
السيد العلوي...
دائما اعود فأجد أنك ازددت تمكنا من الكتابة القصصية خاصة في القصة الومضة...أصبحت تحبكها باحكام فما يجد الناقد من أين يلج...ثانيا قصرها الشديد و تكثيفها يستعصي على تحليلها لغويا...فهي تحمل الكثير الكثير الكثير من المعاني الواضحة و المتخفية
قرأت الجملة الأولى ختى وصلت العم...ثم نقاط كأنك تعيد التفكير في أي لقب ستطلقه عليه لا من قلة الألقاب و لكن من كثرة المىثم التي تلوث يديه....و ألقيت بها ..هنا نقول في وجه العم.. لأنها تعني المواجهة بينكما كفاعلين ، هو بالسلي و الظلم و البغي و أنت بالمقاومة ، أما ما أوردته على وجه..فهي تعني حركة أحادية الجانب منك و سكون منه و هذا ما يتعارض مع فكرة القفلة' و ازددنا تفككا' إذ كان هذا الفعل صادرا منه
قصتك هذه أيها العلوي ألم فائق
تحياتي و دمت
« اختيار أعضاء لجنة إعداد مسابقة المربد السنوية | حكمة » |