الله الله الله
ما عساني بعد هذا أقول
ثلاثٌ وعشرون لوحة
الواحدة منهن بملحمة
فلسفتك في غاية الانسياب
عبّرتَ عن الحبل الرابط بين الحب والمشيب بطريقة تُشيّب الرأس
سحقاً لمراياك فقد انكسرت أمام هذا الجمال
وعبثاً لي من قارىء فما أنا أمام محرابك يا راسم
أنا لا أجامل أبدا صدقني
لكنك رائع هنا
وسنرقص يوما ما معا فرحا بعودة العراق إلى أحضاننا