حاصرها بمكان معتم من السلالم المؤدية الى الاقسام,قبلها سريعا و هو يمرر يديه على جسمها الفتي..بعد لحظة اشتعال,تجاوبت معه..و الدروس بالاقسام نشطة..
طرق سمعي لهاث شوش علي الدرس..خرجت لاستطلع الامر..صعقني المنظر..بقيت جامدا للحظات و انا كاتم لانفاسي..تذكرت محمولي..اخرجته,و التقطت الصور..
و كان يدا قوية سحبتني بقوة الى الداخل,و محت من ذهني ما شاهدته..
هذا ما رايت..,الان اتذكر جيداو اخرجت المحمول الذي نسيت..
كان الامر مثيرا و غريبا..لم يكن الفاعل الا المدير!!