|
|
04/09/2009, 03:57 PM
وتلك القرى..
كم هو فخور..إنه أول مسؤول يخرج نظيف اليد..
صرخات الملأ تصله .
-كم كان ساذجا ..قد مُكّن من خزائن البلدية ليخرج صفر اليدين.. أحمق وأبله..
دخل العهدة الجديدة دون منافس..
أكل الأخضر واليابس دون أي إنجاز..
جاءته الهمسات حتى قبل أن تعبر سطوح البيوت
-ياله من مسؤؤل خبيث.. لعنة الله عليه.. مرتش أكال للسحت..
04/09/2009, 09:58 PM
الفاضل أبو دعاء
و كأنك قلبت الموازين...العادة، حين يمنح الإنسان فرصة ثانية يصلح ما أفسد...لكن هنا، لقد أفسد ما كان صالحا
سخرية جميلة، و قصة ممتعة..لقد استمتعت بقراءتها
تحية خالصة
زهر الليلك
04/09/2009, 10:10 PM
السلام عليكم
وكأني بالبطل يحاول إرضاء الناس فلا ينجح..
أتساءل أين هي إرادته (هو)؟
تحياتي وتقديري
05/09/2009, 01:22 AM
وتلك المناصب تتداول بين الأمين والخائن،نرجو من الله تعالى أن تنتصر الأمانة.تحياتي للكاتب أبو دعاء.
05/09/2009, 12:49 PM
الأخت زهرة الليلكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهر الليلك
لن ترض عليك اليهود ولا النصارى..
هكذا هو حال صاحبنا ..
شكرا جزيلا.
وافر تقديري.
علي قوادري/ أبودعاء
05/09/2009, 09:48 PM
ابو دعاء حياك الله
ومضة جميلة تعتمد على المفارقة الدالة و المعبرة,اذا ساير الانسان الناس فقد اهم شيئ في حياته الا و هو شخصيته طابعه الذي يميزه بصمته الخاصة.
كما قالت اللامعة زهر الليلك سخرية بليغة ان تفلب المعادلة من الصحيح الى الفاسد.
مودتي
06/09/2009, 12:18 PM
الأخت نسمة الريف
فعلا سؤال مشروع أين إرادته.
شكرا جزيلا.
مودتي.
07/09/2009, 02:57 PM
الخ خليد خريبش
هذا هو قدر مجتمعاتنا وكما تكونون يولى عليكم.
شكرا جزيلا.
محبتي.
07/09/2009, 03:02 PM
أخي حسن العلوي
قراءة مميزة تنم عن قارئ ذكي . القارئ العمدة.
شكرا جزيلا.
محبتي.
| « خيانة | همسات.../ قصص قصيرة » |
