وعاد أستاذنا الفاضل أبو شامة المغربي ليتحفنا بحواراته الجادة مع الأدباء والمفكرين كما عهدناه من قبل ...
وهاهو اليوم يختار لنا شخصية أدبية مربدية لنتعرّف عليها عن قرب
فأهلا وسهلا بك على كرسي الاعتراف أخي الكريم
أحمد العسكري
ونحن سعداء بالتواصل معك هنا والاستماع إلى ما تنثره لنا من درر وكنوز ...
وجزيل الشكر مرة ثانية لأستاذنا الفاضل أبو شامة المغربي