الهاتف

[محمود الحسن]

هناك رواية ثانية للقصة

بيت بابي

بعد أن كلت يداي من رمي الحجارة على نافذتها ونفدت حجارتي حين أردت أن أعرف أهي جميلة فعلاً بعد أن تستيقظ من النوم..
عدت خائباً...وتمنيت لو أني أصفق الباب بوجهها لو لحقتني إلى بيتي آه من بابي لو كان له بيت .؟!

وبقيت حيراناً

لكن حذاري أن يراك أبوها

[لماذا تركت الحصان وحيدا]

لا تبتعدوا كثيرا عن لب الموضوع هو فقط كان يتخيل ان لديه صديقة سوف تاتي لمجرد الخيال
اما في الواقع فهي لن تاتي ابدا
نعود الى الخيال
بيت بلا باب لكي يكتمل المشهد

[طارق شفيق حقي]

لا تبتعدوا كثيرا عن لب الموضوع هو فقط كان يتخيل ان لديه صديقة سوف تاتي لمجرد الخيال
اما في الواقع فهي لن تاتي ابدا
نعود الى الخيال
بيت بلا باب لكي يكتمل المشهد

لا يا صديقي هنا التركيز على صفق الباب أي استرداد كرامته المهدورة لكن النهاية تظهرلنا ما هو أكبر من ذلك أو ما قد أثر فيه أكثر من موضوع الكرامة وهي أن بيته بدون باب وهنا اشارة قاسية جداً

أما لو قلنا بابي بدون بيت فهذه الجملة مدعاة للحيرة
وبقيت حيراناً