تحايل إسرائيلي على المقاطعة عبر شركات وهمية

[د.ألق الماضي]

شوكولاته ومناديل ورقية ومنسوجات إسرائيلية في الأسواق العربية

دمشق - عماد سارة:
كشفت مصادر في مكتب مقاطعة (إسرائيل) بدمشق أن (إسرائيل) تعمل على تسويق منتجاتها في الدول العربية عبر استخدام أسماء وهمية لشركات عربية.. ووفقاً للمصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها فإن (إسرائيل) تتحايل على المقاطعة من خلال استخدام شعارات وأسماء بعض الشركات العربية والأوروبية التي تتخذ من قبرص وهولندا وبعض الدول العربية مقراً لها وتعمل على تغليف الكثير من البضائع بأسماء تلك الشركات على أنها بضاعة محلية الصنع ليتم بيعها في عدة بلدان عربية وافريقية مثل العراق، لبنان، الأردن، المغرب، تونس، موريتانيا.. الخ.
ومن المواد التي تباع في السوق العربية الشوكولاته، والمناديل الورقية، والمواد البلاستيكية والصفائح الفارغة، والمنسوجات إضافة إلى زيت الزيتون..

كما أشارت المصادر الى أن (إسرائيل) لا تكتفي بالتحايل على المقاطعة بل تعمل على سرقة المنتجات العربية وبيعها في أوروبا على أنها أصناف إسرائىلية ومنها الحمص، ماء الورد، دبس الرمان، الكبة، التبولة، الكشك.. الخ.

ولدى سؤال الإعلامية بهية مارديني حول كيفية منع (إسرائيل) من التحايل على الدول العربية أكدت ان هذا الأمر غير ممكن إلا أنه من الممكن العمل عربياً على تشديد الرقابة على المنتوجات الإسرائىلية ومنعها من الدخول إلى بلادنا العربية.. ونوهت إلى ضرورة تعميم مصطلح المقاطعة الشعبية عبر تنمية وعي المواطن العربي بأن كل قرش يدفعه لشراء منتج إسرائىلي يعني انه ساهم في صناعة رصاصة إسرائيلية لتقتل طفلاً عربياً.

واتفق الإعلامي محمد عبدالحميد مع الرأي السابق بأن الرقابة الشعبية أهم من الرقابة الرسمية وطالب بضرورة تفعيل وتنشيط مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب سواء كانت دينية أو غير دينية لمعارضة التوجه الإسرائيلي وتوعية المجتمع العربي بخطورته.
المصدر

[أبو زينب]

شوكولاته ومناديل ورقية ومنسوجات إسرائيلية في الأسواق العربية

دمشق - عماد سارة:
كشفت مصادر في مكتب مقاطعة (إسرائيل) بدمشق أن (إسرائيل) تعمل على تسويق منتجاتها في الدول العربية عبر استخدام أسماء وهمية لشركات عربية.. ووفقاً للمصادر التي فضلت عدم الكشف عن اسمها فإن (إسرائيل) تتحايل على المقاطعة من خلال استخدام شعارات وأسماء بعض الشركات العربية والأوروبية التي تتخذ من قبرص وهولندا وبعض الدول العربية مقراً لها وتعمل على تغليف الكثير من البضائع بأسماء تلك الشركات على أنها بضاعة محلية الصنع ليتم بيعها في عدة بلدان عربية وافريقية مثل العراق، لبنان، الأردن، المغرب، تونس، موريتانيا.. الخ.
ومن المواد التي تباع في السوق العربية الشوكولاته، والمناديل الورقية، والمواد البلاستيكية والصفائح الفارغة، والمنسوجات إضافة إلى زيت الزيتون..

كما أشارت المصادر الى أن (إسرائيل) لا تكتفي بالتحايل على المقاطعة بل تعمل على سرقة المنتجات العربية وبيعها في أوروبا على أنها أصناف إسرائىلية ومنها الحمص، ماء الورد، دبس الرمان، الكبة، التبولة، الكشك.. الخ.

ولدى سؤال الإعلامية بهية مارديني حول كيفية منع (إسرائيل) من التحايل على الدول العربية أكدت ان هذا الأمر غير ممكن إلا أنه من الممكن العمل عربياً على تشديد الرقابة على المنتوجات الإسرائىلية ومنعها من الدخول إلى بلادنا العربية.. ونوهت إلى ضرورة تعميم مصطلح المقاطعة الشعبية عبر تنمية وعي المواطن العربي بأن كل قرش يدفعه لشراء منتج إسرائىلي يعني انه ساهم في صناعة رصاصة إسرائيلية لتقتل طفلاً عربياً.

واتفق الإعلامي محمد عبدالحميد مع الرأي السابق بأن الرقابة الشعبية أهم من الرقابة الرسمية وطالب بضرورة تفعيل وتنشيط مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب سواء كانت دينية أو غير دينية لمعارضة التوجه الإسرائيلي وتوعية المجتمع العربي بخطورته.
المصدر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسرني مرة أخرى أتواصل معكم .....إن إسرائيل تفعل كل شئ ولا يهمها أحد وليس وازع ديني أو أخلاقي وهي لا تؤمن بالناموس السموي ولا القوانين التي وضعها البشر وهمها الوحيد تحقيق مأربها ورغباتها وشهواتها ...إن إسرائيل ماضية فيتحقيق أهدافها فهي تعمل باستمرار من أجل الدولة اليهودية من أجل الحفاظ على مصالحها من أجل رفع إنتاجها الاقتصادي ...إن الطالب في إسرائيل يرسب في الامنتحان إذا لم يتحصل على المعدل في مادة التاريخ والتربيةالدينية اليهودية واللغة العبرية ...لا تنتظروا من إسرائيل شئ فهي لايهمها أن يموت كل العالم ....المهم أن تكون هي بخير....بقلم أبو زينب الجزائر شرقا شكرا أختي الق الماضي والحاضر والمستقبل دمت بعافية ......

[بنت الشهباء]

وإنني ياغاليتي ألق أرى من واجبنا كمسلمين عرب أن لا نقف عند مقاطعة البضائع الإسرائيلية فقد ... بل البضائع الأمريكية والاتحاد الأوربي الذي يقف بجانب هذا العدو المجرم الغاشم...
وكم كنت فخورة أيام حرب غزة هاشم بصوت الحق الذي أعلنه مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق حينما وقف وقال : يكفينا أن نقاطع الدولار الأمريكي ونرى بعد ذلك النتائج !!!!؟؟....
ولكن هل من مسمع أو مجيب !!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...
أم أننا اكتفينا بالمظاهرات والاحتجاج والتنديد وجمع التبرعات !!!!؟؟؟..

[أبو زينب]

تحياتي.......لايجب أن نكتفي بالمظاهرات والحتجاجات ثم نبقى بلا تخطيط ولا تفكير ولاتدبير .... يجب أن نعمل مافي وسعنا وحسب قدراتنا واعترف أننا مقصرين كثيرا ولكن يجب ان ننهض ولا نيأس بل نجدد الإرادة والعزيمة في أزدهار البلاد ورقيها وتوعية الناس وتوجيههم ....إن العدو أعدّ لنا كل الوسائل للقضاء على الأمة فلايجب أن نبقى مكتوفي الإيدي فيجب أن أن نعود إلى الله ونبني نفوسنا ونعد ماستطعنا من قوة ومن إرادة ومن شكيمة ولنا في كتاب الله وفي سنة رسول الله نموذجا فريدا غنيا ولنا في الصحابة والتابعين وو نماذج حية يجب الأفتداء بها .....وما توفيقي إلا بالله والله حسبنا ونعم الوكيل ....اللهم انمصر غزة هاشم وانصر المسلمين في جميع بلاد العالم ...أبو زينب الجزائر شرق

[طارق شفيق حقي]

أعتقد أن للمقاطعة سياسة يجب أن تأخذ أمور عدة بالحسبان:

طبقات الناس الاجتماعية
طبقات الناس الفكرية والثقافية
الطبقات العمرية واهتماتها
التفرقة بين طبقات الأفرد والمؤسسات
التفرقة في طبقات العمل بين طبقات المجتمع الحقيقي والافتراضي


هناط مسارب عدة للتحرك

وخطاب مختلف في كل مرة

بالمقابل الانتباه بحذر للمعطلين لهذه المقاطعة:
يدخلون بأسماء وهمية يروجون اليأس وعدم الفائدة من المقاطعة مثلاً:
(يدخل شخص يقول أنا صاحب محل قررت منذ بداية الأمر المقاطعة ثم تبين لي أنها خيالية الأهداف
وأن الناس عادوا بكثرة لشراء المنتجات الجيدة)

هؤلاء قد يكونوا أعضاء في الطابور الخامس
أو مهزومين داخلياً وفكرياً

وفي كلا الحالتين يجب مقاومتهم فكرياً والإشارة لهم وكشف فكرهم

إن هذه الساحة هي ساحة قتال ضروس ومن يؤمن بها يكتب في صحيفته جهاده الإعلامي

[د.ألق الماضي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسرني مرة أخرى أتواصل معكم .....إن إسرائيل تفعل كل شئ ولا يهمها أحد وليس وازع ديني أو أخلاقي وهي لا تؤمن بالناموس السموي ولا القوانين التي وضعها البشر وهمها الوحيد تحقيق مأربها ورغباتها وشهواتها ...إن إسرائيل ماضية فيتحقيق أهدافها فهي تعمل باستمرار من أجل الدولة اليهودية من أجل الحفاظ على مصالحها من أجل رفع إنتاجها الاقتصادي ...إن الطالب في إسرائيل يرسب في الامنتحان إذا لم يتحصل على المعدل في مادة التاريخ والتربيةالدينية اليهودية واللغة العبرية ...لا تنتظروا من إسرائيل شئ فهي لايهمها أن يموت كل العالم ....المهم أن تكون هي بخير....بقلم أبو زينب الجزائر شرقا شكرا أختي الق الماضي والحاضر والمستقبل دمت بعافية ......

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،
أهلا بالحاضر الغائب،،،
جميل ما ذكرته هنا،،،ليتنا نتعظ،،،

[د.ألق الماضي]

وإنني ياغاليتي ألق أرى من واجبنا كمسلمين عرب أن لا نقف عند مقاطعة البضائع الإسرائيلية فقد ... بل البضائع الأمريكية والاتحاد الأوربي الذي يقف بجانب هذا العدو المجرم الغاشم...

وكم كنت فخورة أيام حرب غزة هاشم بصوت الحق الذي أعلنه مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق حينما وقف وقال : يكفينا أن نقاطع الدولار الأمريكي ونرى بعد ذلك النتائج !!!!؟؟....
ولكن هل من مسمع أو مجيب !!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...
أم أننا اكتفينا بالمظاهرات والاحتجاج والتنديد وجمع التبرعات !!!!؟؟؟..

أمينة يا غالية،،،
أوافقك الرأي،،،
ومثلك يعلم أن هناك من لا تتجاوز مقاطعته أيام معدودة ثم يعود لما كان عليه،،،ومنهم من لا يقاطع أصلا لحجج يراها ،،،وهناك الصامدون،،،
نحتاج وعيا أكبر وإدراكا وفهما لثقافة المقاطعة،،،

[د.ألق الماضي]

تحياتي.......لايجب أن نكتفي بالمظاهرات والحتجاجات ثم نبقى بلا تخطيط ولا تفكير ولاتدبير .... يجب أن نعمل مافي وسعنا وحسب قدراتنا واعترف أننا مقصرين كثيرا ولكن يجب ان ننهض ولا نيأس بل نجدد الإرادة والعزيمة في أزدهار البلاد ورقيها وتوعية الناس وتوجيههم ....إن العدو أعدّ لنا كل الوسائل للقضاء على الأمة فلايجب أن نبقى مكتوفي الإيدي فيجب أن أن نعود إلى الله ونبني نفوسنا ونعد ماستطعنا من قوة ومن إرادة ومن شكيمة ولنا في كتاب الله وفي سنة رسول الله نموذجا فريدا غنيا ولنا في الصحابة والتابعين وو نماذج حية يجب الأفتداء بها .....وما توفيقي إلا بالله والله حسبنا ونعم الوكيل ....اللهم انمصر غزة هاشم وانصر المسلمين في جميع بلاد العالم ...أبو زينب الجزائر شرق

أهلا بعودتك مرة أخرى،،،
وبما نثرته هنا من جميل الكلم،،،

[د.ألق الماضي]

أعتقد أن للمقاطعة سياسة يجب أن تأخذ أمور عدة بالحسبان:

طبقات الناس الاجتماعية
طبقات الناس الفكرية والثقافية
الطبقات العمرية واهتماتها
التفرقة بين طبقات الأفرد والمؤسسات
التفرقة في طبقات العمل بين طبقات المجتمع الحقيقي والافتراضي


هناط مسارب عدة للتحرك

وخطاب مختلف في كل مرة

بالمقابل الانتباه بحذر للمعطلين لهذه المقاطعة:
يدخلون بأسماء وهمية يروجون اليأس وعدم الفائدة من المقاطعة مثلاً:
(يدخل شخص يقول أنا صاحب محل قررت منذ بداية الأمر المقاطعة ثم تبين لي أنها خيالية الأهداف
وأن الناس عادوا بكثرة لشراء المنتجات الجيدة)

هؤلاء قد يكونوا أعضاء في الطابور الخامس
أو مهزومين داخلياً وفكرياً

وفي كلا الحالتين يجب مقاومتهم فكرياً والإشارة لهم وكشف فكرهم

إن هذه الساحة هي ساحة قتال ضروس ومن يؤمن بها يكتب في صحيفته جهاده الإعلامي

أخي طارق،،،
رأي سديد ثرّى الموضوع ،،،وأنار البصائر،،،