المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف أبوسالم
المبدعة عائدة
مساء الورد
لعل الأشباح المزعومة تسكن فينا
قبل أن تسكن في الدور والقصور
ولعل هذه المعنقدات راسخة في وجدان الدهماء في مجتمعاتنا
بفعل الأمية والفهم الخطىء الملتوي للدين
والكثير من الأمراض النفسية
وأكاد أجزم أن الحكومات سبب هذه الهواجس والوساوس لكثرة
ما تشغل الناس في مصادر أرزاقهم
ناهيك عن محاربتهم في تلك المصادر عند أول احتجاج
سردت القصة ببراعة حالة الخوف المسيطرة على الناس
وتنامي الخوف عند بطلة القصة الذي لم يتحول إلى هلع
بدليل إصرارها معرفة مالذي يجري ووراء الأكمة ما وراءها
حتى اكتشفت الحقيقة
شكرا لك
وتحياتي