|
((..أقوال الفلاسفه عن الرجال..))
_لايليق بالرجل المهذب أن يسأل امرأه عن سنها
_ابتسم لزوجتك تجدها رهن اشارتك
_ابغض الرجال عند النساء: البخيل والجبان
_احسن الرجال حظا مع النساء هو الرجل القادر عن الاستغناء عنهن
_اذا شكا لك شاب من قسوة امرأه فاعلم ان قلبه بين يديها
_اذا كان جمال الرجل يجذب بعض النساء فان معظمهن يبحثن في الرجل عن رجولته لا عن جماله
_اذا ميز الرجل المرأه بين جميع النساء فذلك هو الحب، واذا اصبحت النساء جميعا لايغنين الرجل ماتغنيه امرأه واحده فذلك هو الحب
_اذا ابتسمت المرأه للرجل جرى خلفها، واذا ابتسم الرجل للمرأه تمنت ان يجري خلفها
_اذا أخفق الرجل بالحب تمنى أن يعيش أعزب طوال حياته،واذا أخفقت المرأه بالحب أسرعت وتزوجت أول رجل تلقاه
_اذا أخطأ الرجل فانه يندم واذا اخطأت المرأه فانها تقول آسفه
_اذا رأيت رجل يفتح باب السياره لزوجته فاعلم ان أحدهما جديد، السياره أو الزوجه
_اذا خسر الرجل صديقه لأجل امرأه فانه يخسر المرأه والصديق معا
_اذا اردت ان تكون محظوظا عند النساء فمازح المرأه كالطفله والطفله كالمرأه
_اذا احب الرجل أظهر حبه،اما المرأه فبعكسه تماما
_اذا تكلم الرجل حاول ان يكون منطقيا أما المرأه فتحاول ان تكون جذابه
_اذا فهمت الرجال فادرس النساء
_اسوأ انواع الرجال من لايثق بامرأته
_أسعد الرجال في العالم هو ذاك الذي يكون الأول بقلب المرأه
_ان الرجال اقل كذبا من النساء باستثناء ساعه يغازلوهن فيها
_أغبى انواع الرجال الذي يحب امرأه لاتحبه
_اكثر ماتخشاه المرأه من الرجل صمته واكثر مايخشاه الرجل من المرأه كلامها
_التملك بالنسبه للرجل نهايه لكنه للمرأه بدايه
_الحب يستأذن المرأه لدخول قلبها، أما الرجل فانه يدخله مسرعا
_الرجال يقولون العلم قوه والنساء يقلن الجمال سلطان
_الرجال تفهمهم النساء ولكن النساء لايفهمهم الا النساء
_الرجال هم السبب في عدم حب النساء للرجال
_الرجل في حبه يحب ان يعلم ماتفعله المرأه،في حين تحب ان تنسى المرأه كل ماتفعله
_الرجل الذي يهابه الرجال تحبه النساء
_الرجل هو الذي يتصدى للفهد ويخاف من المرأه
_الرجل لايولع الا بالمرأه التي تحترم نفسها وتميز بين الطبع والتصنع
_الرجل يفكر ثم يقرر والمرأه تقرر ثم تفكر
_الرجل يخفي خيانته وراء ابتسامته والمرأه تخفيها وراء دموعها
_الرجل القوي هو الذي يخضع المرأه لارادته دون ان يأمرها بذلك
_الرجل يظل جاهلا بالصفات التي يكرهها في المرأه حتى يتزوج
_الرجل ارجوحه بين ابتسامة المرأه ودموعها
_الرجل الذي لايغفر عيوب المرأه هيهات أن ينعم بحبها
_الرجال يصنعون عظائم الامورهذه حقيقه
لكن النساء يصنعن الرجال هذه حقيقه ننساها دائما...
؛
؛
؛
((في النهايه يجب ان يعلم كل رجل ان المرأة هي نصف المجتمع وهي من تلد النصف الاخر))
حياك الله قرنفلة الجبل على هذا الأطراء
وهذه الحكم الرائعة
مع خالص شكري وتقديري .
الف شكر اخي عماد على اهتمامك وجمال حضورك وتعليقك الرقيق
تسلملي يارب
كل التقدير لك
قال ابن خلكان :ورأيت في بعض المجاميع أن أبا نصر (الفارابي ) لما ورد على سيف الدولة وكان مجلسه مجمع الفضلاء في جميع المعارف فأدخل عليه، وهو بزي الأتراك وكان ذلك دأبه دائماً فوقف .
فقال له سيف الدولة اقعد .
فقال: حيث أنا أم حيث أنت؟
فقال حيث أنت .
فتخطى رقاب الناس حتى انتهى إلى مسند سيف الدولة، وزاحمه فيه، حتى أخرجه عنه.
وكان على رأس سيف الدولة مماليك، ولهم معهم لسان خاص يسارهم به، قل أن يعرفه أحد، فقال لهم بذلك اللسان: أن هذا الشيخ قد أساء الأدب، وإني سائله في أشياء، إن لم يعرف بها فأحرقوا به.
فقال له أبو نصر بذلك اللسان: أيها الأمير، اصبر، فإن الأمور بعواقبها.
فتعجب سيف الدولة ،وقال له: أتحسن بهذا اللسان. فقال: نعم، أحسن بأكثر من سبعين لساناً .
فعظم عنده، ثم أخذ يتكلم مع العلماء حاضرين في المجلس في كل فن، فلم يزل كلامه يعلو، وكلامهم يسفل، حتى صمت الكل، وبقي يتكلم وحده. ثم أخذوا يكتبون ما يقوله، وصرفهم سيف الدولة، وخلا به.
فقال:
هل لك أن تأكل؟ قال: لا، قال: فهل تشرب؟ قال: لا، قال: فهل تسمع؟ قال: نعم .
فأمر سيف الدولة بإحضار القيان، فحضر كل من هو من أهل هذه الصناعة بأنواع الملاهي، فلم يحرك أحد منهم آلته إلا وعابه أبو نصر، وقال له: أخطأت .
فقال له سيف الدولة: وهل تحسن في هذه الصنعة شيئاً؟ قال: نعم، ثم أخرج من وسطه خريطة، وفتحها، وأخرج منها عيداناً، فركبها، ثم ضرب بها، فضحك كل من في المجلس، ثم فكها غير تركيبها، وضرب بها، فبكى كل من في المجلس، ثم فكها وركبها تركيباً آخر، وضرب بها فنام من في المجلس حتى البواب، فتركهم نياماً وخرج.
مادة جميلة
سلم النقل أستاذ عماد أبو رياض
طرفة من سقراط
كان سقراط يلوذ بالصمت عندما تغضب زوجته و تبدأ بالصراخ وحاولت جاهدة جذبه إلى المشاحنات و المشاجرات دون فائدة،فقد كان يصم أذنيه عن كل انتقاداتها الموجهة لشخصه كما عجزت كلماتها إلى المشادات الكلاميةعلى الاقل.
أثار هذا الوضع حفيظة زوجته،فكيف يتمكن من بقائه صامتاً على كل الإهانات التي توجهها إليه، وعندما أدركت أن احتجاجها حتى يكون ناجحاً ،لابد من عبور مرحلة الكلام النظري إلى المرحلة التطبيقية العملية، فما كان منها إلا أن ملأت دلواً من الماء و أفرغته على رأسه،فما كان من سقراط إلا أن أعاد ترتيب ثيابه بكل هدوء ،وهو يتمتم:"بعد كل هذه الرعود فلا بد من هطول المطر.!!
بعد ما وصلوا الى بقعه جميله....جلس المهندس والفيلسوف
وأعدوا خيمتهم وتناولو العشاء وتسامروا
ثم ذهبوا للخيمه للنوم
وبعد منتصف الليل... ايقظ المهندس صديقه الفيلسوف
وقال له: انظر الى الاعلى وقل لى ماذا ترى¿
فقال الفيلسوف: أرى ملايين النجوم
فسأله: وماذا تكتشف من هذا¿
ففكر الفيلسوف قليلا وقال:
لو قلنا فلكيا ¡ فهذا يدلنا على وجود مئا ت وملايين الكواكب والمجرات
اما بالنسبه للوقت فتقريبا الساعه الان قبل الثالثه صباحا بدقائق¡
وبالنسبه للجو....فأظن ان الجو سيكون صحوا وجميلا غدآ
ثم أخيرآ فإن الله سبحانه وتعالى يرينا قدرته ¡ وكم نحن ضعفاء وتافهين بالنسبه لهذا الكون العظيم
لكن قل لى انت: على ماذا يدلك هذا المنظر..¿
فقال المهندس :
خيمتنا انسرقت.......
حذاء غاندي
لو سقطت منك فردة حذاءك ... واحدة فقط
.. أو مثلا ضاعت فردة حذاء .. واحدة فقط ؟؟
مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
اليكم هذة القصة .......
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار
... وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار
فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال! غاندي ا لحكيم:
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده
ولن أستفيد أنــا منها أيضا
العبرة
نريـد أن نعلم أنفسنا من هذا الدرس
أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا ويحمل له السعادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا
يعد الشاعر والفيلسوف الفرنسي فولتير من اكبر رجال الفكر الفرنسي في القرن الثامن عشر ولكنه اشتهر بالرد المختصر والسريع
في يوم من الأيام قال له صديقه إنه من لطفك أن تمدح فلانا وهو يذمك .. فقال لعل كلينا كان مخطئ ...
وفي جلسة أدبية كانت على اقصر قصة قال احد الحضور سوف اكتب لك قصة صغيرة .. لاتستطيع ان تجاوب عليها بقصة اصغر منها
فقال فولتير اكتب .. ( كتب صاحبه القصه وهي .. سوف اذهب الى القرية )) فقال له فولتير في رسالة ( إذهب ) ....
كتاب القانون في ذاكرة ابن سيناكتب الحاج الملا أحمد النراقي في (سيف الأمة) قال: فر أبو علي بن سينا وجاء إلى أصفهان ولم يصحب معه كتاب(القانون) ثم إن الطلاب والعلماء طلبوا منه أن يعطيهم نسخة من القانون، فقال لهم: إني لم أصحبه معي ولكني أحفظه عن ظهر قلب، فأنا أقرأ وأنتم اكتبوا، وقرأ لهم القانون ـ وكان حجمه ستين ألف سطر ـ من حفظه وهم يكتبون، ولما جيء بالقانون من خراسان وقوبل مع ما كتبوه وجدوه مطابق تمام الانطباق، لم يخطأ بحرف منه.
واتفق أن الشيخ الرئيس كان جالساً في الباخرة، وكان معه رجل لغوي في الباخرة أيضاً، فسأله الشيخ: لأي شيء سافرت؟
فقال العالم اللغوي: كتبت كتاباً في علم لغة العرب، وأريد أن يطلع عليه الملك.
فقال أبو علي: هل تسمح لي بمطالعته مدة وجودنا على ظهر الباخرة؟
فقال اللغوي: لا مانع من ذلك.
فأخذ الشيخ الرئيس الكتاب وطالعه وأتمه في هذه المدة، فلما وصلوا إلى مقصدهم، ذهب العالم اللغوي في اليوم الثاني حاملاً كتابه معه إلى السلطان، فرأى صاحبه الذي كان معه في الباخرة عند السلطان، والسلطان يحترمه احتراماً كبيراً، فقال في نفسه: لو كنت أعلم أن صاحبي له مكانة وقرب واحترام عند السلطان لرجوته أن يوصي السلطان بي، فقدم الكتاب للسلطان، وترك السلطان الكتاب عند أبي علي وقال له: هل يستحق الجائزة حتى نعطيه؟
فأخذ الشيخ الرئيس الكتاب ونظر فيه وقال: هذا الكتاب كتبه شخص آخر قبلك! فأنكر العالم اللغوي ذلك، وقال: لم يكتب أحد مثل هذا الكتاب غيري.
فقال الشيخ: والدليل على قولي أن هذا الكتاب من أوله إلى آخره هو من محفوظاتي، فلو كتبته أنت فمن أين لي حفظه؟
فخذ الكتاب حتى أقرأ عليك، فأخذ الرجل اللغوي الكتاب وأخذ ينظر فيه، وبدأ الشيخ الرئيس بالقراءة، وكان الشيخ يحفظ المطالب من أي صفحة من صفحات الكتاب.
فتحير العالم اللغوي في ذلك المجلس وأصابه الخجل.
قال الشيخ الرئيس للملك: إن هذا الكتاب قد كتبه هذا الرجل ويستحق الجائزة، ولكني حفظت مطالب هذا الكتاب في الباخرة، فأعطى السلطان الجائزة لهذا العالم اللغوي، وتعجب الحاضرون من حافظة أبي علي.
« ايه الصمت لك احترامى | تعلمت أن.. » |