أضيف لهذا النصب الكبير
اليانصيب المعروف في كل البلاد
فهو عملية نصب مغلفة بتحقيق الأحلام والآمال
ويقع ضحيتها ملايين الناس بينما يكون الفائز بضعة أناس
والفائز الأكبر حتماً هو من راعي هذا اليناصيب كصاحب القمارة فكل الناس يخسرون وهو الرابح الوحيد

لذا كان تحريم الإسلام لليناصيب

وفي ذلك تدخل كل مسابقة تقوم بالاشتراك عبر رسالة جوال

فالخاسرون بالملايين والرابح خص واحد
وقد لا ينتبه الرجل لمبلغ بسيط لكنه حين يضرب بالملايين يصبح ثروت نعطيها للفضائيات المافيا
بينما تكذب علينا بأن تعطي عشر عشره لشخص غالباً ما يكون من أقرباء أصحاب القناة