فاتنتي قربك ياأملي اذ انت عروس للشطآن .انت امرأةٌ معجزةٌ دوختِ الانسَ وحتى الجان طيفك بات يعرفُني من شّدة نارِ الحرمان ما كان البعدُ ليلهيني لا حتى غدر الازمان تعالي نجتاز الازمان نسابق أمواج الأحزان هل أنت كنزٌ مدفون لؤلؤ تخفيه الخلجان ام ليلٌ في ثوب سكون في وصفك اصبح انسان البعد سلاحٌ ذو حدين والفرقة توءمها الاحزان هل أنت نخل بغدادي ام انك ارزٌ في لبنان فدعيني أرتاح قليلاًًًً في رمش العين النعسان