[align=center:dd5210fab8]المثال على ما نقول أعلاه وعذرا من عشتار لكنه استفزني
المسدسات الكاتمة للحب...
ولنتمعن ونشرح معنى هذا الكلام هل هناك من يشرح قبل أن أشرح كل ما يفهم منه
؟؟؟[/align:dd5210fab8]
|
[align=center:dd5210fab8]المثال على ما نقول أعلاه وعذرا من عشتار لكنه استفزني
المسدسات الكاتمة للحب...
ولنتمعن ونشرح معنى هذا الكلام هل هناك من يشرح قبل أن أشرح كل ما يفهم منه
؟؟؟[/align:dd5210fab8]
[align=center:58827470c4]فيما أرى ان هذه الصورة صورة عقلية لا تم للمشاعر بصلةكيف يمكننا تأسيس حضارهْ؟
ونحن نستعمل
المسدسات الكاتمة للحب
حاول نزار فيها أن ياتي بجديد
ربما يمت هذا النوع من التعبير والتصوير للشعر الحداثوي حيث يجب أن نفهم قصد الشاعر
لا كلامه الظاهري
كيف يمكننا تأسيس حضارة هنا جملة ترتبط بما بعدها جملة استفهامية
الجملة الاشكالية هي
المسدسات الكاتمة للحب
يخيل لنا أن من يعجز عن تكوين حضارة قد أمسك مسدس يمنع به الحب
هذا شرح الجملة كما ظهر
فيما اذا لو تأملنا الفكرة المرادة ستكون
في أننا نضع كاتم صوت على قلوبنا ونمنع الحب من الظهور قويا ونظهره مكتوماً
كالطلقة التي لا صوت لها
أظنا فيما اظن ان نزار أردا هذا المعنى لكن لم يوفق في تركيبه وتركهه كما هو
ويعجب العقل لهذه الصورة المباغتة الحديثة لكن لو تأمل لعرف ان التعبير غير صحيح بها
فالمعنى المراد
كيف يمكننا تأسيس حضارة ونحن نضع كواتم صوت على قلوبنا
وهذه نتيجة الرسم بالكلمات
وقد وجدت مثيلا لهذه الصورة في أكثر من موضعه منها عند خليل حاوي
فالمعنى الظاهر غير ما يريد الشاعر
تحياتي[/align:58827470c4]
اليساري الرائع
بارك الله فيك
كتبت ووفيت
وأنا من وجهة نظري أعتقد أنه كان
من أعظم شعراء القرن العشرين
دمتم بخير
1- " إن الجمال هو وضاءة الحق , وقد حاول أرسطو أن يشخص بعض الفروق المميزة بين الجميل والخير ولكنها كانت فروقاً سطحية"
2- ويوحد أفلاطون بين الجمال والخير " وإذا كان أفلاطون قد وحد بين الجمال والخير فقد تأثربه أفلوطين , فعنده كذلك أن الجميل هو الخير , والخير في هذا الرأي وهو مصدره ومبدؤه كما هو مصدر كل شيء ومبدؤه فالواحد المطلق خير قبل كل شيء وهو جميل لأنه خير. فالخير هو المبدأ الأول الذي يصدر عنه الجمال . وإذا كان للجمال هذه الطبيعة , فإن الوسيلة إلى إدراكها هي الروح . أما الحواس فإنها لا تدرك سوى انعكاسات هي ظلال للجمال وسوى إيحاءات للحقيقة . وهذه الأداة يجب أن تهذب . فيجب أن تصقل بالتفكير الراقي وبحياة الألم . وأخيراً سترى أنه رغم أن الخير والجمال شيء واحد فإن الجمال مع ذلك يقع في مجال أدنى من الخير , وهو في الحقيقة ليس سوى محاكاة""
ولو كنا قد ذكرنا الخير لنذكر الحكمة والله
حيث كانت الاستطيقا في الكنيسة تؤكد أن الله الخالق هو مصدر الجمال في الكون ( ولن أستشهد بعمالقة الجمال المسلمين)
3- " يجب أن لا ننسى أن قانون التساوي والتشابه والانسجام موضوع خارج المكان والزمان وفوقهما , وهو متحد بالحقيقة , بالحكمة , بالله"
الاقتباسات من كتاب الدكتور عز الدين إسماعيل ( الأسس الجمالية في النقد العربي)
ولو كنا دخلنا عبر هذا المسرب
لفسلفة الفن التي تحل كل المشاكل التي تتولد من النقد
نقول
أن الجمال الحر الذي لا غاية له ولا مسبب حسي
هو الجمال الأرفع عن الجمال المتبوع
لأن الأول يمتع دون غاية , أما الثاني فيملك علة لجماله
وكثير من يخلط بين اللذة والجمال
فهناك قصائد كثيرة تولد اللذة
لكنها لا تولد الجمال
وينقضي إحساسنا بجمالها
بمجرد أن تنفد لذتنا بها
أما إصرارنا على جمالها
فهو إصرار ( بشكل لا شعوري) أن الجميل هو اللذيذ
وهو يتعلق بمسرب أخر
وهو معطلات التلقي
وقد ذكر ابن طباطبا مبحثاً جميلاً عن سوء التلقي والعائد لسوء الطبع السليم
وعلم الجمال يختص بتبيان الجميل من الفن
تفسير الآية واضح وقد قام كثير من النقاد بتأويل قول الله لتخريج أقوال الشعراء, بأننا لا نحاسبه على قولهم لأنهم يقولون ما لا يفعلون , ويفعلون فعلة الفرزدق في قصته مع هشام بن عبد الملك والقصة أوردتها في نقد كتابا لدكتور سلوم على الرابط اضغط
ورد في تفسير الطبري:
أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَمواضيع ذات صلة
قوله : { ألم تر أنهم في كل واد يهيمون } يقول تعالى ذكره : ألم تر يا محمد أنهم , يعني الشعراء في كل واد يذهبون , كالهائم على وجهه على غير قصد , بل جائرا على الحق , وطريق الرشاد , وقصد السبيل. وإنما هذا مثل ضربه الله لهم في افتنانهم في الوجوه التي يفتنون فيها بغير حق , فيمدحون بالباطل قوما ويهجون آخرين كذلك بالكذب والزور . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك : 20404 - حدثني علي , قال : ثنا أبو صالح , قال : ثني معاوية , عن علي , عن ابن عباس : { ألم تر أنهم في كل واد يهيمون } يقول : في كل لغو يخوضون. 20405 - حدثني محمد بن عمرو , قال : ثنا أبو عاصم , قال : ثنا عيسى ; وحدثني الحارث , قال : ثنا الحسن , قال : ثنا ورقاء جميعا , عن ابن أبي نجيح , عن مجاهد : { في كل واد يهيمون } قال : في كل فن يفتنون . * - حدثنا القاسم , قال : ثنا الحسين , قال : ثني حجاج , عن ابن جريج , عن مجاهد , قوله : { ألم تر أنهم في كل واد } قال : فن { يهيمون } قال : يقولون . 20406 - حدثنا الحسن , قال : أخبرنا عبد الرزاق , قال : أخبرنا معمر , عن قتادة , في قوله : { في كل واد يهيمون } قال : يمدحون قوما بباطل , ويشتمون قوما بباطل .
وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ
وقوله : { وأنهم يقولون ما لا يفعلون } يقول : وأن أكثر قيلهم باطل وكذب . كما : 20407 -حدثني علي , قال : ثنا أبو صالح , قال : ثني معاوية , عن علي , عن ابن عباس : { وأنهم يقولون ما لا يفعلون } يقول : أكثر قولهم يكذبون. وعني بذلك شعراء المشركين . كما : 20408 - حدثني يونس , قال : أخبرنا ابن وهب , قال : قال عبد الرحمن بن زيد : قال رجل لأبي : يا أبا أسامة , أرأيت قول الله جل ثناؤه : { والشعراء يتبعهم الغاوون ألم تر أنهم في كل واد يهيمون وأنهم يقولون ما لا يفعلون } فقال له أبي : إنما هذا لشعراء المشركين , وليس شعراء المؤمنين , ألا ترى أنه يقول : { إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات } إلخ . فقال : فرجت عني يا أبا أسامة ; فرج الله عنك .
المصدر
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد قال الطبري عند تفسيره لتلك الآية: ... وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال فيه ما قال الله جل ثناؤه: إن شعراء المشركين يتبعهم غواة الناس ومردة الشياطين وعصاة الجن وذلك أن الله عم بقوله (والشعراء يتبعهم الغاوون) فلم يخصص بذلك بعض الغواة دون بعض، فذلك على جميع أصناف الغواة التي دخلت في عموم الآية، قوله (ألم تر أنهم في كل واد يهيمون) يقول تعالى ذكره: ألم تر يا محمد أنهم يعني الشعراء في كل واد يذهبون كالهائم على وجهه على غير قصد بل جائرا عن الحق وطريق الرشاد وقصد السبيل، وإنما هذا مثل ضربه الله لهم في افتننانهم في الوجوه التي يفتنون فيها بغير حق فيمدحون بالباطل قوماً ويهجون آخرين كذلك بالكذب والزور.
وأخرج ابن كثير بسنده في قوله تعالى: (وأنهم يقولون ما لا يفعلون) عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: أكثر قولهم يكذبون فيه، قال ابن كثير: وهذا الذي قاله ابن عباس رضي الله عنه هو الواقع في نفس الأمر، فإن الشعراء يتبجحون بأقوال وأفعال لم تصدر منهم ولا عنهم فيتكثرون بما ليس لهم
المصدر
نضيف
فالشعر له حكم مضمونه ، فما كان مضمونه حسناً فهو حسن ، وما كان مضمونه مذموماً فهو مذموم ، ولذلك ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الشعر بمنزلة الكلام فحسنه كحسن الكلام ، وقبيحه كقبيح الكلام". كما في مسند أبي يعلى عن عائشة ، وأخرجه أيضاً البخاري في الأدب المفرد، والطبراني في الأوسط عن عبد الله بن عمرو . ويفهم هذا أيضاً من قول الله تعالى : ( والشعراء يتبعهم الغاوون ، ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون ، وأنهم يقولون مالا يفعلون ، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيراً وانتصروا من بعد ما ظلموا .. ). [الشعراء: 224-227].
وقد كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون حسن الشعر وينشدونه عند النبي صلى الله عليه وسلم في قصص معروفة مشهورة.
وبناء على هذا ، فما كان من الشعر مشتملاً على توحيد الله تعالى والثناء عليه، أو مدح رسوله صلى الله عليه وسلم بما ليس فيه غلو ، أو ذكر سيرته، أو كان مشتملاً على مواعظ وحكم ومسائل علمية أو موضوعات أدبية في حدود الشرع ، أو نحو ذلك فهو حسن ويتفاضل في الحسن حسب التفاضل الحاصل بين المواضيع.
وما كان من الشعر مشتملاً على محرم مما يخل بالعقيدة، أو ينافي الأخلاق الحميدة أو الأدب الرفيع، أو فيه دعوة إلى الباطل والمنكر والفحشاء ، أو فيه هتك لأعراض المسلمين أو أذيتهم أو نحو ذلك ، فهو قبيح مذموم ، ويعظم الجُرم فيه حسب الموضوع المشتمل عليه .
والله أعلم .
المصدر
الأستاذ الفاضل
استميحك عذرا أن أطوي الصفحات التي تلي الصفحة الأولى من هذا الموضوع ... مع حفظ حقوق الاحترام لكل رد .. لأقول :
الحديث عن ( النزارية ) - تحديدا هنا - فيه شيء من الانتحار الكلامي ... خصوصا إذا كنت تتحدث عن نزار في عقر داره من هذا الموضوع ... وقد تباينت فيه المذاهب بين تأييد ومعارضة
على كل ... النقاد العرب ذهبوا في هذا الرجل مذاهب وشتى ... ودعني اعترف ... أن نزارا جاء وذهب .. كما لم يجيء غيره من الشعراء ويذهبون !
ولو سألتني عن موقفي من هذا الشاعر ... سأقول إن مذهبي الخاص في التجربة النزارية ... أنها صعلكة أدبية ... وانتحال فاضح !
أجل ...
كان نزار يتكأ على الموروث الفرنسي من الشعر في تجربته ...
ودونك دواوين بودلير لتقف على صحة رأيي
ولهذا سأتجرأ وأقول ... أن نزارا ( بودلر َ ) الشعر العربي
قرأت - فيما قرأت عن الدراسات النزارية - كتابا يعقد فيه كاتبه مقارنة بين نزار وعمر أبي ربيعة
وقد جَهِد كاتبه بإيراد المتآلف من الملامح بينهما
وكنت أفكر في الأيام الخالية أن أقوم بدراسة حول نزار قباني وبودلير ... ولكن تكاليف الحياة أقعدتني عن هذا المشروع
أما قصة الشعر السياسي التي انتهجها نزار في خريف عمره الشعري ... فلي أيضا فيها رأي .. سأعود لمناقشته هنا
:bism:
والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم
السلام عليك أخي الكريم شفيق حقي
يسرني أن أتواصل معكم في أسواق المربد الكبير تحياتي من القلب إلى القلب ...فالجمال جمال الروح وليس الجمال جمال الصور والأشكال والمظاهر التي تزيف الواقع في كثير من الأحيان حقيقة الواقع ...قد تجدني أحسن إليك بالكلام والبيان وقلبي أشد من قلب أبي جهل ..قد أتزين بالفضيلة وأنا أشد الناس عدواة للفضيلة ولاتوجد في قاموسي الداخلي ...قد ألبس لباس الزهاد والعباد والنساك وأنا أقترف أكبر الأثام والأوزار وال\نوب والمعاصي ولا أحب سماع كلمة حق ....قد ألبس لباس طاهر ونضيف وقلبي ووجداني نار تشتعل حقد وحنقا وغيضا وكرها للمسلمين ولرب العالمين ...أين هو الجمال ؟! قد يقول قائل أنت تتفلسف والله يأخي لا أحسن الفلسفة وقواعدها ومستواي بسيط وأنا متواضع أمام العلماء والأدباء والكتاب والأساتذة .....ماهو الجمال ؟ أعود أقول الجمال هو جمال الروح... جمال القلب جمال الوجدان جمال الأحاسيس جمال المشاعر ...يقول صاحبي وكيف تتواصل إلى معرفة هذا الجمال غير المرئ ؟ أقول لك أخي الفاضل الحبيب : تدرك ذلك من خلال السلوك ولا تنس أن الإنسان يترجم خلجات نفسه وروحه ومشاعره من خلال كلامه ومخالطته لغيره وتنكشف سريرته ولابد من ذلك لا يستطيع الأنسان أن يراوغ دائما بالمعاشرة والمعاملة وأحيانا قد أتخاصم معك في حالة غضب تأكد إني سأكتشف حقيقتك مهما طال الزمن ومن خلال ردك عن طريق جهازك الصغير الخطير لسانك الذي هو حصانك إن صنته صانك وإن خنته خانك...لا تستطيع أيه الأخ الكريم القريب أن تخفي عيوبك ولكن لا يعني هذا أن الإنسان معصوما لا ..** لو كنت فضا غليظ القلب ستكشف مهما حاولت أن تلبس لباس انساك العباد ...مهما تزينت....أخي الحبيب الكريم الفاضل حفظك الله ورزقك ذرية صالحة وهدانا الله جميعا ...ليس الفبح عيبا ** ظاهر الإنسان ** بل هو جمال قد تخالفني في ذلك وتقول مابه الرجل؟ بدأ يهذي...و...و... اعلم يرحمك الله ويرحمنا جميعا ...كيف تعرف الجمال لولا القبح **الظاهر لا الباطن** كيف تعرف الليل لولا الظلام .... نستنج أني اكتشفت أن القبح هو الذي دلني على الجمال فهو جمال ....لقد تعجبت من قولي ...قرأ سيدي الفاضل كتاب الفن الإسلامي ل محمد قطب وربما نسيت صاحب الكتاب حينما قرأته منذ عشر سنوات لم أفهم ولكن بعد أن تدبرت الأمر مليا وقلبته على عدة أوجه أدركت أن القبح يساوي الجمال بل هو جمال ....سيدي الكريم الفاضل عفوا على هذه الثرثرة والإطناب ...أردت فقط أن اطرح أفكاري لعل وعسى توجهوني وتنصحوني على الأقل أتعلم منكم ونحب نحبكم لوجه الله الكريم العليم الحليم ...السلام على أهل حلب وحمص وسوريا الحبيبة وعلى دمشق الفيحا.....أبو زينب ...الجزائر ..إلى أن نلقاكم ..تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 14/03/2008 الساعة 05:33 PM
هناك نظرة فيزيقية للأمر
كما أن هناك نظرة ميتافيزيقية
فكلامنا أن للقبح جمال
أي ان الموضوع الكريه له دور مهم في الحياة قد يوازي أو يتقدم على قيمة ومكانة الموضوع الجميل
وهذه نظرة ميتا..
كمثال الظالم سيف من سيوف الله ينتقم به ثم ينتقم منه
ذلك يعني أن لهم أهمية كبرى
لكنا ذلك في صيرورة صناع الحياة
أما نحن نقول فالظالم ليل أسود لا بد أن نقضي عليه
أما عن جمال القبح كمحاكاة
"يرى بلوتاك أن جمال القبيح في الفن لا يعني أن الموضوع القبيح قد أصبح جميلاً وإنما الفضل في جمال الفن هو محاكاة القبيح فإعجابنا هنا بالمحاكاة له وليس بالقبيح نفسه ولا لكونه أصبح جميلاً في الفن."
حياك الله عزيزي الكريم أبو زينب
من القلب للقلب
السلام عليكم
كنت أعد مقالا عن الفراغ الذهني الذي يعاني منه جيلنا المسكين فوجدت عبر ما نشرت شطرا كبيرا مما يخدم الموضوع.
اتمنى أن أعود به فربما كان رفدا
تحيتي وتقديري
« قراءة في دويان" قوافل الثلج " للشاعر عبد اللطيف غسري | قراءة في ديوان " هسيس الدهشة" لأحمد بهيشاوي » |