استرعى انتباهي وقد غطى الدم وجهه ،التقينا في زقاق ضيق ، وما إن لمحني
حتى سألني قبل أن أستفسره عن حاله قائلا...
أرأيت تلك اللوحة الإشهارية الضخمة؟؟؟؟؟؟
أجبته ..نعم
رد علي...أما أنا فلم أرها.