طاوعت قلبي حتي قادنى إلي قلبك
ذلنى شوقي حتى سألت عن دربك
فقال هاتف : بعيدةٌ هى فحسبك..
فهل عشقي كان لعنةً وخطيئة ؟!
عشق طفلٌ للعبةٍ لم تكن بريئه
//
أحمد
30/10
|
طاوعت قلبي حتي قادنى إلي قلبك
ذلنى شوقي حتى سألت عن دربك
فقال هاتف : بعيدةٌ هى فحسبك..
فهل عشقي كان لعنةً وخطيئة ؟!
عشق طفلٌ للعبةٍ لم تكن بريئه
//
أحمد
30/10
مؤلمة وحزينة خاطرتك أخي الكريم
أحمد سالم
تحمل لنا بين ثنايا حروفها لواعج قلب متيم لم يكن يحمل سوى المودة والوفاء عنوانا له .... لكن وقف صامتا وجلا وخائفا حينما أعلن في النهاية أن الذي سكن داخله لم يكن سوى حلما تاه مع طفل لم يعرف معنى سمو البراءة والطهر مع لعبته ...
« عذراء و ... حـب | دعوة » |