على أعتاب التأويل أقف لِأُعَبِّرَ لكن الإيقاع العربي يناديني من الأعماق لاَ يَحِقُّ لَكَ أن تقول كلاما مثل هذا.لا يحق لك أن تكون عَاقًّا بمثل هذا الشكل. فِي اتِّجَاهِي نحو الطهر أمضغ رواسب الماضي فتعدودقِيقَةً غير قادرة على البقاء.تُسَاوِرُنِي الشكوك وتعتمل في نفسي الهواجس فأتجه نحو الصراط كي أحطمها،فهي من صنع الوهن والذين زرعوا اللوثة في قلوبنا.كلما كنت واثقا من نفسي أمشي نحو الصفاء بلا شك ،بلا مواربة...