هذا ما قاله ابن خلدون عن مقدمته:
«سالت فيها شآبيب الكلام والمعاني على الفكر حتى امتخضت زبدتها وتألفت نتائجها، على ذلك النحو الّذي اهتديت إليه في تلك الخلوة» .
|
هذا ما قاله ابن خلدون عن مقدمته:
«سالت فيها شآبيب الكلام والمعاني على الفكر حتى امتخضت زبدتها وتألفت نتائجها، على ذلك النحو الّذي اهتديت إليه في تلك الخلوة» .
يتألف الكتاب من سبعة أجزاء وجزء ثامن للفهارس الجزء الأول منه: مقدمة ابن خلدون المشهورة والتي تضمنت نظريته في التاريخ على أنه فرع من الفلسفة وأنه لا بد من تحليل الحوادث التاريخية وذلك بدراسة طبائع البشر والعمران وأنظمة الحكم والسلطان واستقصاء عللها وأسبابها لفهم التاريخ واستخلاص منه العبر وتناول في بقية الاجزاء الستة التالية أخبار العرب وأجيالهم ودولهم ومن عاصرهم من الدول المشاهير منذ بدء الخليقة الى عصره، ثم أخبار البربر وأجيالهم وما كان بديار المغرب خاصة والمشرق عامة من الملك والدول.
والجزء الثامن فهارس عامة.
« مناوأة الخبراء | المرض العضال » |