ومن منّا يا أخي الكريم


محمد ذيب لم يكن تائها غريبا عن وطنه !!؟؟..


إن التيه هنا هو من سمات الأحرار والشرفاء الذين لم يعرفوا معنى الجحود والإنكار ، ولا الكذب ولا النفاق ...


تائهون لأنهم لم يعرفوا إلا الصدق مع أنفسهم ..


حتى ولو الجراحات والهموم تقض من مضجعهم لكن يبقى الحب هدفهم وعنوانهم لأنهم عرفوا قدر أنفسهم وشأنهم ...


خاطرة جميلة يا أخي محمد وتستحق التثبيت