شعر: د. حسين علي محمدعتب
.........................
ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟
صنعاء 30/10/1986م
|
شعر: د. حسين علي محمدعتب
.........................
ألقيْتَني
للظُّلمةِ النَّكراءِ والألمْ
يا أيُّها الرَّحِمْ
فكيْفَ صارَ الواحدُ الضنينُ ينقسِمْ ؟
وكيْفَ كانتْ صرخةُ الميلادِ باكِراً
بوّابةَ العَدَمْ ؟
صنعاء 30/10/1986م
الله الله
بوحك لامس شغاف القلب
وعبر عما أحس به
تحية د.حسين
بحجم ذاك الإحساس الذي اختمر
ليخرج هذه الدرر
من بوابة الفكر
بعد أن أنضجها
لهيب الوجد
تحية مقرونة بأنفاس العظماء الذين استحضرتهم
وأنا أعالج نبضك
ابن الرومي وصرخة الميلاد
والمعري وفلسفة الوجود
تحية تليق بجمال إطلالتك7
جميلة ومعبرة
تقديري العالي واحترامي
هو سؤال الوجود الأول..والشاعر الحق هو من يلتقط الإشارات التي تعبر أمام كل الناس ولكنهم لا يستنطقونها،أو يتعمقون فيها..فيضطلع هو بهذا الدور المعرفي الفلسفي في آن معا..
شكرا لك على هذه اللمحة د.حسين.
« قصيدة صغيرة للحزن | قصيدة // بـــوح المســــــافر ... ماجد الرقيبة » |