الحب
كتابوت ندفن فيه ومن ثم ينسكب فوقنا التراب نحاول نبشه بأيدينا للخروج لكن ما نلبث أن نستسلم و نقع كالجثة الهامدة بلا حراك نبقى كجثة يحملها الحب أينما شاء و كلما حاولنا إنعاش روحها بقيت تلفظ أنفاسها الأخيرة والروح المسلوبة لا تستريح إلا عندما تغمض الجثة عينيها وتنام بهدوء في تابوت الحب .....