أبو ما بعد الحداثة

[محمد محمد البقاش]

أبو ما بعد الحداثة يبول كوكاكولا
================

بينما أبو ما بعد الحداثة يغط في نومه طاف عليه طائف يوزع مشروب كوكاكولا، وكان ممن لم يقووا على جلبها ولو مرة واحدة إلى عيالهم، فلم يحظ بها في حلمه، ثم غطس في بحر نومه يداعب أحلامه *****

*****
****
=========
محمد محمد البقاش
طنجة في:
10 مايو 2010

[عبد الله نفاخ]

جزاك الله كل خير...... فقد أقررت عيوننا ممن ينفخون في قربة ما بعد الحداثة المخرومة .... ألف ألف تحية

[طارق شفيق حقي]

رغم أننا نتفهم الحداثة في مصدرها وما بعدها - ورغم أن هناك من ينتقدها بل وقد نعاها

ورغم أننا ننتقدم من يلهث وراء الحداثة من أبناء جلدتنا

إلا أننا لا نقبل في المربد بهذا الأسلوب الذي ورد فيما تقدمت به أخي الكريم محمد البقاش

[محمد محمد البقاش]

طيب، لك منتداك وموقعك تفعل بهما ما تريد، ولكن رجاء لا تترك سبا لله ورسوله يمر فيهما، وأنا عاملت النصوص بما تستحق، فالزبالة الأدبية التي ينتجها الحداثيون وما بعد الحداثيين فيها من الوقاحة الشيء الكثير منها قول أحدهم وهو الماغوù أن الله أمي ولم آت باسمه فقط لأنه ميت، وهناك من يزعم أن الله تبرز يلدة المنامة وهو رشيد بوجدرة إلخ.
كتابتي تناسب وقاحة من كتبوا يسخرون من الله تعالى، ووالله لا يستحقون ما جئت به، بل يستحقون أكثر، ولو وجدت لديهم فكرا لناقشتهم كما فعلت مع بعض أربابهم الذين ناقشتهم في الأخلاق التقليدية وعلم البديع أمثال أدونيس ومع ذلك؛ ولوقاحته في التعامل معي (أي مع معتقدي في الله ورسله) فقد نسجت قصة غاية في الحقارة لا تناسب حقارته، بل تتجاوزها.
مرة أخرى هو منتداك وأنا عضو فيه وقد فزت بمسابقة فيه، ولكنني أختلف معك لسبب بسيط هو أنني لا أبالي بالأشخاص سواء كانوا كتابا أو حكاما، بل أبالي بما يحملون، فإن حملوا فكرا يستحق الاحترام احترمتهم ، وإن حملوا غثا ثقافيا وسقطا معرفيا وخواء فكريا احتقرتهم، ولا يعني ذلك عدم مقارعتهم ومحاججتهم بالحجة والبرها لدرجة التبكيت، لا، ولكن ماذا أفعل إن منعت من ذلك.
قريبا أفتح موقعا أدعوك لزيارته و والكتابة فيه.
www.aljazira.com

[محمد يوب]

العلامات الحمراء تعني أن هناك شئ ما لم يعجب الرقيب
يظهر أن المراقب نسي العنوان

[طارق شفيق حقي]

طيب، لك منتداك وموقعك تفعل بهما ما تريد، ولكن رجاء لا تترك سبا لله ورسوله يمر فيهما، وأنا عاملت النصوص بما تستحق، فالزبالة الأدبية التي ينتجها الحداثيون وما بعد الحداثيين فيها من الوقاحة الشيء الكثير منها قول أحدهم وهو الماغوù أن الله أمي ولم آت باسمه فقط لأنه ميت، وهناك من يزعم أن الله تبرز يلدة المنامة وهو رشيد بوجدرة إلخ.
كتابتي تناسب وقاحة من كتبوا يسخرون من الله تعالى، ووالله لا يستحقون ما جئت به، بل يستحقون أكثر، ولو وجدت لديهم فكرا لناقشتهم كما فعلت مع بعض أربابهم الذين ناقشتهم في الأخلاق التقليدية وعلم البديع أمثال أدونيس ومع ذلك؛ ولوقاحته في التعامل معي (أي مع معتقدي في الله ورسله) فقد نسجت قصة غاية في الحقارة لا تناسب حقارته، بل تتجاوزها.
مرة أخرى هو منتداك وأنا عضو فيه وقد فزت بمسابقة فيه، ولكنني أختلف معك لسبب بسيط هو أنني لا أبالي بالأشخاص سواء كانوا كتابا أو حكاما، بل أبالي بما يحملون، فإن حملوا فكرا يستحق الاحترام احترمتهم ، وإن حملوا غثا ثقافيا وسقطا معرفيا وخواء فكريا احتقرتهم، ولا يعني ذلك عدم مقارعتهم ومحاججتهم بالحجة والبرها لدرجة التبكيت، لا، ولكن ماذا أفعل إن منعت من ذلك.
قريبا أفتح موقعا أدعوك لزيارته و والكتابة فيه.
wm

سلام الله عليك


إذا سب وشتم أحدهم في شعره ، هل نسبه ونشتمه كذلك لنكون قد انتقدناه

لا شك أن ذلك كلام غلط

نحن ننتقد بشدة كل من يمس الذات الألهية

لكن منهاجك لا يتفق مع منهاج الله عز وجل

وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ 108 الأنعام

النقد الحقيقي هو الذي ينال منهجهم وفكرهم

فكثير منهم أغوته الحداثة وهو لا يعرف منها إلا اسمها
وكثير منهم عاد منها
والبعض يخلط بين هذا وذاك

التفكير السكوني معضل وملتبس ويوقع صاحبه في الخطأ كثيراً
خاصة مع مرور الزمن

وإذا أردت الحوار مفصلاً حول الوسيلة فأنا جاهز لذلك
وليكن الحوار بالحجة والبرهان من كتاب الله وسنة نبيه

[طارق شفيق حقي]

العلامات الحمراء تعني أن هناك شئ ما لم يعجب الرقيب
يظهر أن المراقب نسي العنوان

قد تم ذلك وطال المقص العنوان

[محمد محمد البقاش]

السلام عليكم

رجاء الدخول إلى موقع جريدة طنجة الجزيرة ففيها كتاب: سخف الحداثة وخواء الحداثيين نشرت فيه كل شيئ ومنه ما منع نشره في منتدى المربد

*****