أدوية سوء الهضم والحرقة المعدية...

[د.ألق الماضي]

أدوية سوء الهضم والحرقة المعدية تسبب ترقق العظام

لندن - ي.ب.أ:
حذر باحثون من أن الادوية التي يتناولها الملايين سنوياً في العالم من أجل معالجة سوء الهضم والحرقة المعدية قد تسبب ترقق العظام مع مرور الوقت.
ووجدت دراسة، أعدها باحثون كنديون ونشرت نتائجها صحيفة "ديلي ميل" أن الذين يستخدمون هذه الادوية بشكل منتظم لخمس سنوات يزداد لديهم خطر الاصابة بكسور في الورك بنسبة 44بالمائة.وأجرى الباحثون في جامعة مانيتوبا في كندا دراسة شملت أكثر من 60ألف بالغ تزيد أعمارهم عن الخمسين عاماٍ بمن فيهم 16ألف مريض عانوا من كسور في الورك والعمود الفقري والمعصم بسبب مرض ترقق أو هشاشة العظام.

وتوجد أدوية معالجة سوء الهضم والحرقة المعدية موجودة على شكل كابسولات أو أقراص وظيفتها منع الخلايا من فرز الاحماض المعدية.يشار إلى أنه تصاب امرأة من بين ثلاث به، وواحد من بين 12رجلاً بالمرض في مرحلة من مراحل حياتهم.
المصدر

[طارق شفيق حقي]

سلام الله عليك

أرى أن مواضيعك هذه تدور حول تيم واحد، وهي استغلال محركات الرأسمية العالمية لكل شىء في سبيل الربح السريع، الشجع أعماهم ، وتكدس الأموال أغراهم
وسهولة الربح مطلبهم

قرأت فيما قرأت : أن أحد مطالب البنك الدولي للحكومات العربية ، هي الاعتماد على الاستيراد وفتح الأسواق

طبعا البنك الدولي يبتز الحكومات ذات التي عليها ديوان كبيرة لها

أما التي تعتمد أصلاً على المعونات فحدث ولا حرج

أم الدول الأخرى فبضعها شريك في هذه اللعبة والمرابح مناصفة
والبعض محارب لأنه يمانع

ولذلك فإن الغرب يبني سياسات دولية للتحكم بالأسواق، ولإضعاف سلعات لدول ما كالصين

فمثلا شهادة الإيزو إحدى الشهادات التي تقوى سلعات ضد سلعات


إنها ببساطة العولمة ذات الاتجاه الواحد

لن يسمحوا لبضائع الدول الأخرى بغزو بلادهم

ولو صدقوا لكانت البضائع الصينية تغزو أمريكا وتقفل كل متاجرها

الأمر يقودنا هنا للشريك

في الدول العربية هناك شركاء لهذا الأخطبوط

وربما يظن البعض أن هذه المنتجات الكثيرة تعود لشركات متعددة

لو بحثنا جيداً لوجدنا معظمها يعود لشركة واحدة في الغالب هي أمريكية


نتيجة هذا الأمر هو:

أولاً قتل الصناعة الوطنية، وفتح مستودعات للبيع بدلاً من المصانع والمعامل المحلية

وحتى المعامل الوطنية تحولت للتعبئة والتغليف

ثانياً هروب الأموال العربية نحو الغرب
ثالثاً والأخطر هو تعرض المواطن العربي للاحتيال والغش نتيجة هذه المواد المزينة الملونة

فتكثر الأمراض الجلدية
والسرطانات
وأمراض المعدة والقولون
واضطرابات في الغدد الصم


طبعاً هذا على صعيد التجارة

أما العولمة الثقافية فهي الأخطر وهي تريد محو الهوية العربية بل محو كل الهويات في العالم

ربما سأنتظر ترصد د ألق لبعض مواضيعها كي نتكلم عنها

[د.ألق الماضي]

سلام الله عليك



أما العولمة الثقافية فهي الأخطر وهي تريد محو الهوية العربية بل محو كل الهويات في العالم

ربما سأنتظر ترصد د ألق لبعض مواضيعها كي نتكلم عنها

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته...
إن رصدنا شيئا من ذلك لن نتأخر في فتح باب الحوار...