ولادة قلب
000أبارك لكِ ميلاد قلب جديد في كهف
أضلاعي
فلا تتركيه في مهامه الزمان ولا تنسي مهاده
فهو ما زال وليد الساعة 000 عذراً إن كان يبكي
فهو ينتظر رضاب ربيعك حليباً لحياته 000
|
ولادة قلب
000أبارك لكِ ميلاد قلب جديد في كهف
أضلاعي
فلا تتركيه في مهامه الزمان ولا تنسي مهاده
فهو ما زال وليد الساعة 000 عذراً إن كان يبكي
فهو ينتظر رضاب ربيعك حليباً لحياته 000
أخي مصطفى
صباح الورد
كعهدك دائما
بكلمات مكثفة موجزة مختصرة
تتطرق إلى أرحب المعاني والدلالات
هذا القلب الوليد
هو كل الحب
فكل المودة لك
وتحياتي
« غربة | مترابطات على سبيل الظن (1) » |