عندما أعود إلى طفولتي أرى أحلاما جميلة، وابتسامات لطيفة، وأحضان الأماني مزينة بذكرى بكائي الذي يوقظ في جسدي رجولة تحن إلى فطرتها الأنثى.
|
عندما أعود إلى طفولتي أرى أحلاما جميلة، وابتسامات لطيفة، وأحضان الأماني مزينة بذكرى بكائي الذي يوقظ في جسدي رجولة تحن إلى فطرتها الأنثى.
الله الله ............... شاعرية تنضح مفعمة بعبق الذكريات أستاذي الكريم
« جدار من عار | صبابة طفل 4 » |