بعض الأفلام المستوردة من الغرب تشوه عقيدة الطفل حيث تصور الكون له على أنه محكوم بقوى شريرة ، وأخرى خيرة مع تجاهل تام للقدرة الإلهية المدبرة لكل شيء في الوجود ، ولهذا فلا بد للأبوين من الانتباه الشديد لذلك ،،،
( د.محمد أحمد المقدم )
|
بعض الأفلام المستوردة من الغرب تشوه عقيدة الطفل حيث تصور الكون له على أنه محكوم بقوى شريرة ، وأخرى خيرة مع تجاهل تام للقدرة الإلهية المدبرة لكل شيء في الوجود ، ولهذا فلا بد للأبوين من الانتباه الشديد لذلك ،،،
( د.محمد أحمد المقدم )
ما خلا جسد من حسد ، ولكن الكريم يخفيه ، واللئيم يبديه ،،،
( ابن تيمية )
إن رجال الأعمال الذين لا يعرفون كيف يكافحون القلق يموتون مبكرين ،،،
( د.أليكس كاريل )
قد يبني المرء منا قصرا منيفا من التصورات التي يراها صحيحة عنده ، فما إن تمر عليه الأيام وتزداد خبرته بالحياة حتى يعلم فجأة أنه قد بنى تصوره - ذاك المنزه - على وهم من الأفكار التي رانت على خاطره وفكره في تلك الأزمنة الماضية ،،،
( عبدالله الأقصم )
على المرء أن يتخذ لنفسه سريرة يتاجر بها مع الله فالمتاجرة مع الله تجارة رابحة ، بهذه السريرة يحقق الله لك الغايات ويدفع عنك المكروهات،،،
( صالح المغامسي )
إن أولما يتوجب على العاملين للإسلام أن يدركوا بعمق أنهم هم المحتاجون إلى الإسلام..وأنهم حين يعملون ويكابدون فلتزكية ذواتهم ، ولتطهير نفوسهم ، ولتأدية بعض حقوق الله عليهم ، وليحتسبوا ذلك عند الله ، فهم الرابحون إن أقبلوا ، وهم وحدهم الخاسرون إن أدبروا " إن الله لغني عن العالمين " ،،،
( د.فتحي يكن )
النفس الصادقة نفس شفافة واضحة ، وتستحق هذه النفس أن يكون الكون معها صادقا شفافا أيضا ، ولذلك فإن الصديقين هم أشد الناس فراسة ، وأبعدهم نظرة ، وأقواهم حدسا ، يكاد الظن أن يكون عندهم يقينا ، وتنكشف لهم كثير من الحجب ، في اليقظة والمنام ، ففي الحديث الصحيح :" إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا " فاللهم اجعلنا من الصادقين !،،،
( د.الشريف حاتم العوني )
أخلاق المرء لا تظهر في تعامله مع الأكابر ، فقد يكون مضطرا لتحسين أخلاقه أو متصنعا ، وإنما يظهر فضله ويتبين نبله في تعامله مع من دونه ،،،
( د.محمد الحمد )
إذا اضطررت إلى الإخبار عن أمر مكروه ، أو وقوع حادث مفجع ، أو وفاة قريب أو عزيز على صاحبك أو قريبك ، أو ما شابه ذلك ، فيحسن بك أن تلطف وقع الخبر على من تخبره به ، وتمهد له تمهيدا يخفف نزول المصاب ،،،
( عبدالفتاح أبو غده )
من الناس من حضوره مرهون بوجوده وحياته ، فهو عابر للقارات ، فإذا مات نسي ، ومنهم من كتب له خلود بعلمه وفكره وتجديده وتأليفه ، فكم نحن نحتاج إلى تقديم الشكر والثناء لأولئك الذين يواصلون مهما اختلفت أوضاع حياتهم،،،
( د.سلمان العودة )
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |