تنظر النفس في سيرة الرجل العظيم كما تنظر العين في الزجاجة النقية ، فتدرك مساويها ، أفلا تصنع بمآثرك الحميدة مرآة يبصر بها الناشئ بعدك صورته الروحية فيصلحها،،،
( محمد الخضر حسين )
|
تنظر النفس في سيرة الرجل العظيم كما تنظر العين في الزجاجة النقية ، فتدرك مساويها ، أفلا تصنع بمآثرك الحميدة مرآة يبصر بها الناشئ بعدك صورته الروحية فيصلحها،،،
( محمد الخضر حسين )
إذا مدحك الرجل بما ليس فيك فلا تأمنه أن يذمك بما ليس فيك،،،
( وهب بن منبه )
العيد رحمة ومودة وفرح ! العيد صلة وبر وعتق من قيود النفس الشحيحة ! العيد سعادة الغني بالبذل والعطاء . العيد فرح الفقير بسد عوزه ، وتحقق أمنياته الصغيرة ! العيد فرصة لتتصافى النفوس ! وفرصة لتتصافح القلوب ! وفرصة لالتئام الشمل ، وبعث قديم الود ، وتوثيقه ! ،،،
( د.سلمان العودة )
لا يكون موقع " فيس بوك " مفيدا نافعا للناس ووسيلة تواصل إيجابية بناءة ، إلا لمن استطاع أن يضيف مادة مناسبة مختصرة ذات دلالة ، يتواصل مع عدد كبير من الأصدقاء من خلال الذكاء الاجتماعي ، وقضاء الوقت الكثير مع التخطيط المسبق لهذا الأمر ، فمن ينبري لذلك ؟!،،،
( د.مالك الأحمد )
لا تنتصر دعوة الحق بستة : مستعجل في الشهرة متهالك عليها ، جريء في القول جبان في العمل ، وعامي في ثقافته ملتو في أساليبه ، ومؤثر للسلامة على التضحية ، ومغرور يقدر نفسه أكثر مما هي عليه ، يسيره من هو أخبث منه ،،،
( د.مصطفى السباعي )
إن خطوة الاهتمام بالأسر المنتجة اهتمام بالرقي بالمجتمع وتحويله إلى مجتمع اقتصادي منتج ، والانتقال به من مرحلة الإنتاج التقليدي التراثي إلى الإنتاج الصناعي ، عندما تتطور آليات المجتمع ويصبح قادرا على المشاركة في الصناعات المتقدمة ،،،
( د.عبدالعزيز الخضيري )
قال محمد اقبال (إن المسلم لم يخلق ليندفع مع التيار, ويواكب الركب البشري حيثما اتجه وسار, وإنما خلق ليوجه العالم والمدنية وليفرض عليها إرادته, ويملي عليها اتجاهه, لأته صاحب الرسالة وصاحب العلم اليقين, ولأنه هو المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه, فليس مقامه مقام الاتباع والتقليد, وإنما مقامه مقام الآمر الناهي, مقام الإمامة والقيادة, ومقام التوجيه والارشاد)
قال ايضا ((الصين لنا والعُرب لنا ،،، والهند لنا والكل لنا
أضحى الإسلام لنا دينا ،،، وجميع الكون لنا وطنا
قال ايضا (( ملكنا هذه الدنيا القرونا ،،، وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء ،،، فما نسي الزمان ولا نسينا
وكنا حين يأخذنا قويٌّ ،،، بطغيان ندوس له الجبينا
تفيض قلوبنا بالهدي بأسًا ،،، فما تغضي عن الظلم الجفونا
من كلمات الندوي في كتابه ( ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين )
فحولهم من رعاة الغنم إلى قادة الأمم ، ومن عُبّاد أوثان إلى رهبان بالليل وبالنهار فرسان...
قال ربعي بن عامر
( ان الله ابتعثنا لاخراج العباد من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا الى سعة الدنيا والاخرة ومن جور الاديان الى عدل الاسلام )
أهلا بك أخي عاشق،،،
وشكرا لهذه الإضافات القيمة،،،
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |