|
وَدَعَّتنى بِقُبْلَةٍ شَفتَاها
فتَنسَّمتُ وردَها وشَذاها
وقرأتُ العتابَ في عينيهَا
كنتُ أُصغي وقد حكَتْ عينَاها
سَامَحَتْنى ودَندنَتْ أنتَ حُبي
فتلاشَى كُلُ شيءٍ سِواهَا
ثروت سليم
الله على جمالك أيها
الجميل الجميل
« غــجــريـــة | العلم والحياة الكريمة » |