|
*
"قَطْرُ السَّيْلِ فِي أمْر الْخَيْل"
سراج الدين عمر بن رسلان البلقيني
256 صفحة
الطبعة الأولى
دار نينوى
11/01/2005
هذا تصنيف لطيف في الخيل، لخصه المؤلف من مصنف الشيخ "شرف الدين الدمياطي"، وأضاف إليه أشياء، ورتبه بحيث يسهل منه التعاطي، واقتصر فيه على فصول سبعة تناولت ما يلي: الأمر بارتباطها، وما يستحب من ألوانها وذكر صفاتها، وما يكره من شياتها، وما جاء من أسمائها، ثانياً: فضل ما اتخذ للجهاد منها في سبيل الله عز وجل، وما جاء في مسح نواصيها وأكفالها وبركتها، ذكر محبة النبي صلى الله عليه وسلم لها واستحباب تحبيسها في سبيل الله، التماس نسلها ونمائها والمواضع التي تختار فيها الإناث والذكور في الجهاد، خامساً: النهي عن قطعها وخصائها وجز نواصيها وأذنابها، سادساً: ذكر سباقها وما يحل وما يحرم من أسباقها، وأخيراً فيما يستحقه صاحبها الحاضر بها في الجهاد من الغنيمة، وهل تجب فيها الزكاة أم لا.
الناشر:
هذا تصنيف لطيف في الخيل، لخصه المؤلف من مصنف الشيخ "شرف الدين الدمياطي"، وأضاف إليه أشياء، ورتبه بحيث يسهل منه التعاطي، واقتصر فيه على فصول سبعة تناولت ما يلي: الأمر بارتباطها، وما يستحب من ألوانها وذكر صفاتها، وما يكره من شياتها، وما جاء من أسمائها، ثانياً: فضل ما اتخذ للجهاد منها في سبيل الله عز وجل، وما جاء في مسح نواصيها وأكفالها وبركتها، ذكر محبة النبي صلى الله عليه وسلم لها واستحباب تحبيسها في سبيل الله، التماس نسلها ونمائها والمواضع التي تختار فيها الإناث والذكور في الجهاد، خامساً: النهي عن قطعها وخصائها وجز نواصيها وأذنابها، سادساً: ذكر سباقها وما يحل وما يحرم من أسباقها، وأخيراً فيما يستحقه صاحبها الحاضر بها في الجهاد من الغنيمة، وهل تجب فيها الزكاة أم لا؟
المصدر
*
"كِتَابُ الْخَيْلِ"
أبو عبيدة التيمي
368 صفحة
الطبعة الأولى
خاص - محمد عبد القادر أحمد
1986/01/01
هذا الكتاب نسخة مصححة لكتاب "الخيل" لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي، وفيه أسماء الخيل ومشياتها وعيوبها وصفاتها وأعراض احتضارها، أيضا هناك أشعاره عن الخيل، وقد كان العرب يهتمون لأمرها كثيراً، وحتى بعد أن جاء الإسلام، فقد أوصاهم بالخيل، وأمرهم بإعدادها لإرهاب عدو الله وعدوهم وقديماً قال المتنبي "أعز مكان في الدنا سرج سابح".
المصدر
*
"أرْوَعُ مَا قِيلَ فِي الْخَيْلِ"
أبو القاسم حسين بن محمد الراغب الأصفهاني
138 صفحة
الطبعة الأولى
عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
1999/01/01
هذا الكتاب واحد من سلسلة "أروع ما قيل في الخيل" عمد المؤلف فيه إلى اختيار أروع ما قيل في "الخيل" واستقى المؤلف مادته من مراجع عدة، وأهمها كتاب "محاضرات الأدباء" لأبي القاسم حسين بن محمد الراغب الأصفهاني مهذباً ما احتاج منها إلى تشذيب وتهذيب، رامياً جانباً ما لا يمكن قبوله ولا يصح إدخاله إلى مكتبة المنزل والأسرة، مضيفاً إليه تماماً للفائدة طرائف ومعلومات لغوية من كتاب مبادئ اللغة ليجد الطالب اللفظة المناسبة الصحيحة التي تلزمه في دراسته وتنمية ثقافته العربية.
إن هذا الكتاب "أروع ما قيل في الخيل" هو موسوعة في بابه يشتمل كل ما لذّ وطاب من ثمار الأدب الدانية في الخيل، شعراً ونثراً، لغة وطرافة، مثلاُ وقولاً مأثوراً، يمتع القارئ وينفعه ويثير رغبته في متابعة القراءة.
المصدر
*
"نَسَبُ الْخَيْلِ"
إبن الكلبي
"أسْمَاءُ خَيْل الْعَرَبِ وَفرْسَانِهَا"
إبن الأعرابي
136 صفحة
الطبعة الأولى
عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
1987/01/01
يأخذ باب تأليف كتب الخيل عند العرب اهتماماً مختلفاً، ويتجاوز أحياناً ما عرف من أشكال التأليف بسبب المداخل التي يتناولها، وأساليب الكتابة التي يعرض لها، وهو باب صرفت إليه عناية المؤلفين العرب منذ مرحلة مبكرة لأهمية الخيل في حياتهم، واعتمادها في كثير من شؤونهم، فكانت أبواب أسمائها وجهاً متميزاً من وجوه التأليف والحديث عن أنسابها اهتماماً له خصائصه في الحياة العامة لما يصاحب هذا الاهتمام من معان ويتداخل فيه من اعتبارات، فكان الاعتناء بأنساب الخيل جزءً من الاعتناء بالأنساب ذاتها وهو الاعتناء الذي رافق أنساب السلاح والمدن وكل ما له صلة بحياة العرب. واعتزاز العرب بخيلهم وحبهم لما كان مدار حوار طويل في قصائد الشعراء الذين وجدوا فيه ضربا من إظهار فلسفتهم في هذا الاعتزاز. وإذا كان عرب الجاهلية قد أفردوا لها من الاهتمام ما عبروا عنه من خلال الشعر فإن الإسلام قد أفاض في ذكرها بعد أن أصبح ارتباط الخيل بالجهاد واجباً، وللرسول الكريم فيها من الأحاديث ما يدل على هذا الاعتزاز.
وحديث الخيل طويل، والتأليف فيها أكثر، ولكن الذي يبقي هذا المد التأليفي نابضاً هو الصورة الرائعة التي امتلكها هذا الحيوان المتناسق، والخصائص التي امتاز بها والأدوار الكبيرة التي قدمها للإنسان عبر رحلته الطويلة، وإذا كان القدامى من المؤلفين قد أكرموا الخيل بما قدموه من تأليف، فإن المتأخرين ممن اعتنوا بهذا الضرب من التأليف قد أعادوا إلى هذا الحيوان الأصيل بعض أفضاله بإعادة ما طمس من معالم تلك التآليف أو إعادة ما نشر قبل عشرات السنين لتظل صورته الأصيلة قائمة، ويبقى دوره الرائد وجماليته الفذة وروعته النقية حية في كل عصر، ندية في كل زمن، دافقة في كل حركة، وأما الكتاب الذي بين يدي القارئ، فهو من المؤلفات القديمة في هذا الباب.
القسم الأول منه أو الكتاب الأول فيه لابن الكلبي الذي تناول نسب الخيل، وأما القسم الثاني أو الكتاب الثاني فهو لابن الأعرابي الذي خصصه لأسماء خيل العرب ولأسماء فرسانها، وجاء الكتاب محققاً، تدقيقاً، وتعليقاً وفهرسة.
المصدر
*
"عقدُ الأجيَاد في الصَّافنات الْجيَّاد وَمَعَهَا جوَاب السَّائل عَن الْخَيْل الأصَائِل"
عبد الله بن الحسين
410 صفحة
الطبعة الثالثة
المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
1988/01/01
يدور حديث المؤلف في كتابه هذا حول الخيل ذاكراً أصولها وأول إيجادها ولها من الأسماء والصفات، والألوان والشيات وجره الحديث إلى بيان ما لها من المحاسن والمثالث، وما فيها من المزايا والمطالب، ذاكراً ما جاء فيها من ذكر في القرآن والأحاديث النبوية ومورداً ما جاء به الشعراء في مدحها ووصفها وذكرها، مختتماً الكتاب فيما اختصت به الخيل من مسابقات.
وقد ألحق بهذا المؤلف كتاب آخر دار موضوعه حول الخيل، وحمل عنوان جواب السائل عن الخيل الأصائل، متحدثاً عن فضائل الخيل:
الخيل وأنواعها، سوابق الخيل، وما فيها من أسماء الطير، وألوانها وأوصافها المستحسنة، وعيوبها الحادثة، وينتقل حديثه بعد ذلك مراحل تطورها، وأسماء كل مرحلة من الولادة إلى الشباب ملقياً الضوء على أسنان الخيل وأجوالها، متحدثاً من ثم على أنسابها وأجناسها في الوقت الحاضر، مخصصاً القسم الأخير لمحاسن وصفها التي وردت في قصائد الشعراء.
المصدر
« لَوَحَاتٌ مِنَ الذَّاكِرَةُ الْعَرَبِيَّةُ .. | أعذب كلماتي » |